كان معايه حبيبي وكان واقفين في مياه بحر كبير وحولينا شجر وكان شايف التعبان وقرب بني وانا ذقه لم زقه حسيت بالتعبان ومسكت فيه جامد وقربه منه وكان بده ايلفني وانا زقه والثعبان عضني في ايدي ووقف شويه ورايه وحبيبي زقني وراح قتل الثعبان وطلعنا من المياه و راح امطلع السم من ايدي مشينا وانا برتعش وخايفه وماسكه فيه جامد وهو ماسكفيه جامد رحنا بيت غريب واداني هدوم غيره وهو غير واحنا خرجين وحده كابت عليه مياه وهو دخل يغير تاني و وحده تاني تيجي اتقولي التعبان هنا انا ناديت عليه راحت قايله خلاص ده انا بهزر معاكي وراحنا بيت جدي ولقيت جوز بنت خالي وبنت خالي وفضلنا نلعب ونهزر ونضحك
كان معايه حبيبي وكان واقفين في مياه بحر كبير وحولينا شجر وكان شايف التعبان وقرب بني وانا ذقه لم زقه حسيت في ومسكت فيه جامد وقربه منه وكان بده ايلفني وانا زقه والثعبان عضني في ايدي ووقف شويه ورايه وحبيبي زقني وراح قتل الثعبان وطلعنا من المياه و راح امطلع السم من ايدي مشينا وانا برتعش وخايفه وماسكه فيه جامد وهو ماسكفيه جامد رحنا بيت غريب واداني هدوم غيره وهو غير واحنا خرجين وحده كابت عليه مياه وهو دخل يغير تاني و وحده تاني تيجي اتقولي التعبان هنا انا ناديت عليه راحت قايله خلاص ده انا بهزر معاكي وراحنا بيت جدي ولقيت جوز بنت خالي وبنت خالي وفضلنا نلعب ونهزر ونضحك
وأتى أبن سيرين رجل فقال: رأيت امرأة من أهلي كأنّ بين ثدييها إناء من لبن، كلما رفعته إلى فيها لتشرب، أعجلها البول، فوضعته ثم ذهبت، فبالت. فقال هذه امرأة مسلمة صالحة، وهي على الفطرة، وهي تشتهي الرجال وتنظر إليهم، فاتقوا الله وزوجوها. فكان كذلك.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغطشاهد فيديو التفسير الصحيح