حلمت ان راكبه عربيه انا ومحمد وانس ووقعنا فى حفره كبيره وبعدين سبت انس ومحمد في العربيه ومشيت طلعت الشقه خلصت الاورايه وبعدين وانا نزله على السلام لقيت انس غرقان في دمه
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير كنت راكبه عربيه انا واولا من خلال أفضل إجابة
وأتى أبن سيرين رجل فقال: رأيت امرأة من أهلي كأنّ بين ثدييها إناء من لبن، كلما رفعته إلى فيها لتشرب، أعجلها البول، فوضعته ثم ذهبت، فبالت. فقال هذه امرأة مسلمة صالحة، وهي على الفطرة، وهي تشتهي الرجال وتنظر إليهم، فاتقوا الله وزوجوها. فكان كذلك.
ومن رأى أن فرسه عربي فإنه يؤول على وجهين إن كان من أهل الصلاح بمخالفته نفسه وإن كان من أهل الفساد بمطاوعته لها وقيل رؤيا الخيل تؤول بالخير والبركة المتطاولة لقوله عليه)
الصلاة والسلام: الخير والبركة معقود في نواصي الخيل إلى يوم القيامة.
من رأى أنّه قائم على حائط أو راكبه، فإنَّ الحائط حاله التي يقيمه، إن كان وثيقاً كانت حاله حسنة، وإلاّ فعلى قدر الحائط واستمكانه منه. ولو سقط عن ذلك الحائط، سقط عن حاله تلك، أو عرت رجاء يرجوه، أو عن أمر هو به مستمسك متعلق.
من رأى أنه يشرب مشروبا من اناء أو غيره وكان رطبا رائقا فإنه طول حياة ومعيشة ومنفعة، وإن كان سخنا فهو مرض وسقم، وإن كان كدرا فهو هم وغم والكلام على الماء تقدم في فصله في باب الأبحر.
ومن رأى أنه طار وهو راكب فإن كان صاحب منصب فهو مفارقة ذلك المنصب وإن لم يكن فهو مفارقة عز هو فيه وإن طار المركوب معه في سفر فإنه منصب وإن استقر هو ما يركبه على الأرض فهو حصول عز.
وقيل من رأى أنه راكب فيلا فإنه يرتكب معصية عظيمة حتى أنه لا يقدر على الخلاص منها لكون راكب الفيل لا يتمكن من النزول عنه إلا يجهد عظيم بأسباب توصله إلى ذلك وإن لم يجد الأسباب فلا يستطيع النزول عنه وقيل رؤيا الفيل تؤول بالهم والغم لأنه لا يحل ولا يؤكل لحمه وقيل رؤيا الفيل المركوب إذا كان على ظهره برق وطبل وجيء به إلى الرائي من غير مخالطته ولا التقرب إليه فإنه حصول عز.