ابى متوفى من تسعه ايام وفى اليوم التاسع صليت المغرب وذهبت لانام وسمعت صوت اذان العشاء قبل ذهابى فى النوم ولاكنى كنت مرهق وناويت أصليها عند استيقاظى وبعد ذهابى فى النوم رأيت انى نائم بجوار باب من الداخل وسمعت اصوات اقدام اتيه وهى نفس صوت ماشيه ابى فكنت فى انتظار من يدخل وانا على الأرض فدخل ابى بنفس لبسه المعتاد الجلباب ودخل وماشيا الى الامام وانا لما ارى الا جانب وجهه فقط ونادته مرتان ولاكنه لم يرد على وكانت سيابه نظيفه وكان شعره جميل ومسرح فأردت الاستيقاظ وانا انادى على زوجتى ولاكنى فوجئت بانى مازلت ايعنى جوه الوبعد ذالك واستيقظت من نومى وانا جالس سمعت اقامه صلاه العشاء فاسرعت وصليتها حاضر في المسجد وللعلم أنا مسافر من اربعه اشهر وبمفردى بدون زوجتى
برجاء سرعه التفسير
خلمت بابى الميت حزين وطلب منى ان ياكل تمر واحضرته ولما ياكل وجاء جدى واخذ يدور بابى كانة يدوخة ولما رايته جلست ابكى بكاء شديد لان ابى قد مات كل هذا فالوكان فى وقت الفجر
من أغلق باباً: تزوج امرأة. وإن كان الباب من حديد فهو أجود وأهنأ.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغطشاهد فيديو التفسير الصحيح