في دهوك رأيت السيد وكان يكلم الناس وجلست جنبه وكان فرح برؤيتي وكان الناس حوله وكان منشغلا وقال لي اريد اشوفك في بغداد فقلت له عندما اتي لبغداد ساتي الى بيتك اي بمعزوم في بيته
وقال بعض المعبرين من رأى أنه ظلم من سيده فهو حصول منفعة وربما يعتق، وإن رأى أنه هو الظالم فحصول هم وغم وندامة وإن كان المظلوم من رفقته فحصول مضرة من سيده ومشقة، وقال بعض المعبرين اني أكره في المنام رؤيا الظالم المشهور بالظلم والظلمة ولو تأول المنام على أي وجه كان.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه