كنت مع صاحب قديم داخل سيارتي الخاصة نتحدث عن تلك الأيام التي كنا نستمتع بها وكنت أشعر براحة وكنا نسير بطريق قريب من البيت وبعد شوي طلعت بالسيارة على رصيف الطريق من جهة أخرى وتوقفت لأني لم أرد ان سيارتي يحدث لها عطل او اي شيء آخر فكان خلفي أشخاص يريدون المرور فابتعدت ومشيت قليلا على الرصيف وتوقفت وبعدها تغير الو أصبحت في باص مع اهلي طالعين على جسر مائل ألقيت نظرة من النافذة فرأيت رجل يجلس على شاحنة صغيرة للمياه وتسير المياه منه وصلنا للسفينة و كان في مجال ان ناس كثير يدخلون فيها لكن الجالسين كانوا يقولون انها محجوزة و المضيف للسفينة كان يقول اسمي واسم اختي للجلوس هناك وعندما جلست في المكان كنت أرتدي ثوب ابيض عندما جلست كان رجل على الجهة اليسرى ثوبه ملطخ بالطين لطخ ثوبي بقعة من الطين قلت له لماذا قال لم أرد ان تجلس معي فقلت انا رأيت دورة مياه هناك أستطيع غسلها في وقت الوصول وبعدها غادر الشخص ولم أنظر إلى أين ذهب لكن جاءت امرأة تحمل شنطة وأخرجت إبرة طبية فكنت اريد ان اذهب واغسل الثوب وارجع للكرسي من قبل ان يؤخذ من شخص آخر لكن تلك المرأة جاءت لي ولم تقل شي وخزتني بالقارة وحاولت سحب الدم لكن لم تحصل على شي فقالت لو طلبت منك دم سوف ترفض الوخز انا سحبتها وبلغت عليها ورحت اغسل الثوب وصحيت من
وصاحب البريد، رجلِ يغدر بمن اعتمده. وصاحب الخبر، إن كان شيخاً فهو من الكرام الكاتبين. وإن كان شاباً فهو رجل قتال.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغطشاهد فيديو التفسير الصحيح