راية في الفجر بقليل هدا الإمرأة بيدها قصبة و تضع بداخلها عجينة الحناء فلما سألتها قالت لي انا اقوم بهادا من اجلك كي تشفا فقلت لها سوف اسال زوج عمتي طفىمع العلم رجل شريف يحبني ويحب عاءلة كثيراالمهم سالته فقال لي أنه شفية هو باادعاء والصلاة فقامت تلك المراة بحرق تلك الحناء مع تركها على شكل بخور
وأما نبات الحناء فإن المعنى في ذلك عائد إلى الورق لا على القضبان فهو مال ومنفعة وقضبانه تقدم تعبيره في رؤيا الأشجار والخضاب منها تقدم في فصله أيضاً في الباب التاسع عشر.
شاهد فيديو التفسير الصحيح