رئيتو معلمتي تخيط الملابس وكان في الملابس دبابيس كثيرة وتقيسه لرفيقتي في الخياطة وبعدها كانت إمرأة تحمل طفل قريب لمعلمتي ومن خوفي بأن يستفرغ حملت الطفل وأعطيته لمعلمتي المتوفية وبعدها كنت أريد الدخول على حمام للتبول عند إمرأة أعرفها وكان زوجها في الحمام وبعدها رئيتو نفسي بأني أطهر التواليت في مطهر وبعدها رئيتو معلمتي تقول عن رفاقي في الخياطة بأنهم يعونها في الخياطة وزكرت أسمي لمرأة وقالت إلا أسماء فإنها لاتعني وكنت هنا قاعدة على نهر جاري وأتبول فيه وبعد إنتهائي من التبول سمعتو صوت شابان يغنيان أغنية لإمهماه وكانت عن الأم وريئينا الأم التي كانت تشتكي لها معلمتي وبنفس الوقت كانت أم لهذان الشابان وكانت هية من فلسطين ورئينها وسلمنا عليها وكانت هية على كتف تراب أعلى منا بقدر متر أو نصف متر وبعدها وجدنا طعامن وكانا طبقاني كبيران وموضوعين على النار ولاكن لم أرى النار وكانا ثلاث نساء رحبنا بنا وقالت رفيقتي بأن هذا الطعام طعام فلسطيني وطيب المذاق ولاكن لم يذقه أحد
ومن رأى أنه توحل في بحر أو نهر فإنه يصيبه هم من قبل السلطان وربما دلت الموحلة على التفكر في أمور الدنيا.
شاهد فيديو التفسير الصحيح