دخل عليا رجل اعرفه فهربت منه وكان بزقن فتحت الباب مش راضى ينفتح فتحته تانى اتفتح نزلت تحت جه ورايا وكالة الحق نفسك من المعاصر هتموت فى٨
فإن رأى كأنّه يخطب بالموسم وليس بأهل الخطبة، ولا في أهل بيته من هو من أهلها، فإن تأويلها يرجع إلى سميه أو نظيره أو يناله بعضر البلاء، أو ينشر ذكره بالصلاح.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغطشاهد فيديو التفسير الصحيح