رايت اني في بيت والدي وهاجمتني قطه بيضاء حاولت بكل السبل ان اتخلص منها لافائدة حتى اني قلدت صوت نباح الكلب لاخيفها لكنها اصبحت اسوأ وعند تقليدي للصوت رايت كلاب تنبح وتحاول الدخول للمنزل فخفتو اكثر ثم فجاة رايت نفسي جالسة واذا بي الاحظ بخار يخرج من الارض واحس بحرقه بيدي بسبب ان الماء يغلي تحت الارض وكنت بعيده عن النىء لكن كانت تاتي الي قطرات وكانت تحرق يدي كانت أمي في المطبخ وكان بجانب امي قدر فيه ماء مغلي وكان هناك قطة تسرق من الطعام وعندما دخلت انا الى المطبخ صرخت وقلت لأمي امي انظري فخافت القطه وحاولت الهرب فسقطت في القدر الذي به الماء المغلي حاولت انقاذها واسكنها كانت خائفة مني فحملتها رغمآ عنها فسقطت مجددآ في الماء وكررت هذا الشيئ ٣ مرات لكني اخرتها في النهايه وضعتها في حوض الصحون ووضعت عليها الماء البارد وبدأت انا في البكاء
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير القط والماء المغلي من خلال أفضل إجابة
القط
هو في المنام يدل على الكتاب، لقوله تعالى: (وقالوا: ربنا عجّل لنا قطّنا يوم الحساب)، أو ربما دلّ القط على الجفاء للزوجة، والأولاد والخصام، والسرقة والزنى، وعدم الوفاء واستراق السمع، والغمز والهمز، وربما دلّ على اللقيط الذي لا يُعرف أبوه، ويدل على الإنسان الملاطف بالكلام والمتحبب بالنط والرقص إلى قلوب الناس. انظر أيضاً السنور.
القطران
هو في المنام رجل يمنع المفسدين لأنه يقتل الدود. ومن ادّهن به فإنه يدخل في المعاصي لقوله تعالى في حق أهل النار: (سرابيلهم من قطران، وتغشى وجوههم النار).
وأما القطر وهو المستخرج من القصب بعد ما ذكر فإنه خير ومنفعة ورزق بسهولة ونمو لما فيه من القطر، وأما القطارة فإنها دون ذلك وهي من نوعه ورؤيتها من حيث الجملة محمودة خصوصا إن أكلها، وربما كان مالا وسعة، وأما المرسل وهو دونها فإنه يؤول بمال من جهة الدولة، وأما القصب خاصة فإنه يؤول بالاطناب في كلام يستحي منه ويستطاب.
القطيعة
هي في المنام لمن أمر اللّه تعالى بصلته تدل على الضلالة. وربما دلّت القطيعة على أداء الجزية. وربما دلّت على ما يوجب الشتات والتهاجر. قال عليه السلام: (لا تقاطعوا ولا تدابروا).
وقال جعفر الصادق رؤيا أكل القطائف تؤول على أربعة أوجه كلام حسن لطيف ومال حلال ونعمة ومنفعة بلا تعب، والكنافة من نوعه وتعبيرها معناه وما لم يكن فيها سكر فهو دونه، وقيل رؤيا المعاجن المستعملة سواء كانت بسكر أو عسل أو غيرها فلها حكم على ما يأتي مفصلا.