انا حبيبى كام بيتقدم لي وامى وافقت واحنا فى الحطوبه كنا فرحانييين جدا وكنت عامله ليه فراخ بانيه واكلت انا وهوا منها كتير علشان احنا مع بعض وبعد كدا كنا قاعدين مع بعض وامى قاعده ما قالى والله حبيبتك عملت نفسي مش سامعه علشان امى
وبعد كدا خدنى فى مكان فى مياه ومكان واسع جدا قولتله احنا فين قالى دا بئر زمزم وكنا فرحانين اننا مع بعض
وأتى أبن سيرين رجل فقال: رأيت امرأة من أهلي كأنّ بين ثدييها إناء من لبن، كلما رفعته إلى فيها لتشرب، أعجلها البول، فوضعته ثم ذهبت، فبالت. فقال هذه امرأة مسلمة صالحة، وهي على الفطرة، وهي تشتهي الرجال وتنظر إليهم، فاتقوا الله وزوجوها. فكان كذلك.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغطشاهد فيديو التفسير الصحيح