رأيت زوجي في غرفة النوم و ضوء البرق يسع بالغرفة و يأتي صوب عيني و اضع يدي ع عيني و رأيت الثلج خارج المنزل في ساحه كبيرة و الاطفال و الناس متجمهره فرحا بالثلج مع وجود بعض عناصر الامن لحماية الناس و الاطفال
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير الثلج و البرق من خلال أفضل إجابة
يبشر البرق في الأحلام بسعادة ونجاح قصير الأمد.
إذا ضرب البرق جسماً قربك وشعرت بالصدمة فسوف يضربك حظ صديق حسن أو قد يثير قلقك ثرثارون وعشاق نشر فضائح.
إذا شاهدت برقاً شاحباً ينفصل عن غيوم سوداء فسوف يعقب الحزن والمصاعب الحظ تقريباً.
إذا ضربك البرق فسوف تغمرك أحزان لا تتوقعها سواء في الحب أو في العمل.
إذا رأيت البرق فوق رأسك فإن هذا يبشر بقدوم الفرح والمكاسب.
إذا رأيت البرق في الجنوب فسوف يحتجب الحظ عنك لفترة من الزمن. إذا كان في الجنوب الغربي فسوف يواكب الحظ طريقك. إذا كان في الغرب فإن دلائل إمكانياتك سوف تبدو أكثر تألقاً مما هي عليه شكلياً. إذا كان في الشمال فيجب إزاحة العوائق جانباً قبل أن تتألق إمكانياتك.
إذا كان في الشرق فسوف تنال بسهولة الحظوة والحظ. وينذر البرق القادم من غيوم سوداء مشؤومة المظهر دائماً بالتهديدات والخسائر وخيبات الأمل. على رجال الأعمال أن يبقوا على مقربة وثيقة من أعمالها وعلى النساء أن يبقين قرب أزواجهن أو أمهاتهن وينبغي الاعتناء عن كثب بالأطفال والمرضى.
إذا حلمت أنك تلقيت برقية فستصلك أخبار عن شخص لا تحبه. أحد الأصدقاء سيحرف ويشوه أموراً بالغة الأهمية لك. إذا أرسلت برقية فهذا يعني أنك ستبعد عن شخص قريب منك أو أنك ستخسر في التجارة.
إذا حلمت أنك عامل البرق الذي يبعث هذه البرقيات فسوف تتأثر بها فقط من خلال مصالح الآخرين. إذا رأيت مكتب البرق أو كنت فيه فهذا يعني دخولك في مشاغل وهموم وقلق.
إذا رأيت الثلج في الحلم فإن هذا يعني المرض وتدهور الأحوال وشؤون التجارة.
إذا وجدت نفسك في عاصفة ثلجية فإن هذا ينبئ بالحزن والخيبة على فشلك في تحقيق رغبات طالما حلمت بها. سوف تواجه بعض العوائق بعد هذا الحلم على الأغلب.
إذا أكلت ثلجاً في حلمك فإن هذا ينذر بالفشل في تحقيق أحلامك. إذا رأيت ثلجاً ملوثاً فإن هذا يدل على أن ثمة من سوف ينال من كبريائك وسوف تسعى إلى المصالحة مع أناس كنت قد أسأت إليهم. إذا رأيت الثلج وقد ذاب فإن مخاوفك سوف تنقلب إلى سعادة وفرح.
إذا رأيت جرفاً ثلجياً ينهار وأنت وراء نافذة فإن هذا يدل على لقاء غاضب مع حبيبتك وسوف يتعمق الخلاف مع ضيق ذات اليد.
إذا رأيت قمم الجبال عن بعد وهي مغطاة بالثلوج فإن هذا يعني أن طموحاتك ومساعيك لن تثمر في شيء.
إذا رأيت الشمس تشرق على أرض يغطيها الثلج فإن هذا يدل على أنك سوف تقهر الحظ التعيس وتقف على قدميك.
إذا حلمت فتاة أنها تنتقل فوق الثلج بواسطة مركبة فإن هذا يدل على معارضة من هم حولها لاختيارها للشخص الذي تحبه وسوف يسبب لها سلوكها كثيراً من المشاكل مع الآخرين.
إذا حلمت أنك تلعب بكرة من الثلج فسوف تتعرض لمشاكل وأقاويل تمس سمعتك وسوف تتعرض للهزيمة إذا لم تكن قادراً على التفكير بشكل منطقي.
إذا حلمت أن الثلج يحيط بك من كل صوب أو أنك ضللت طريقك وسط الثلوج فسوف تواجه موجات متواصلة من خيبات الأمل وسوء الحظ.
ومن رأى أنه أخذ من البرق شيئا يطلب امرا يحصل له فيه خير ومنفعة وإن لمع البرق دائما تكون النعمة في تلك السنة كثيرة خصوصا إذا هب معه ريح خفيف، وقيل من رأى البرق يلوح على عمارة مرتفعة والناس يصيحون بأصواتهم يدل على زيارة المدينة الشريفة النبوية، وقيل إن البرق يؤول بالذهب لأنه يبرق مثل الذهب.
ومن رأى الثلج فإنه خصب ورحمة ما لم يكن غالبا كثير أو قليل إن كان في وقته فهو خصب وإن كان في غير وقته فهو جود من السلطان أو من عماله وإن نزل الثلج في غير موضع ينزل فيه فإنه بلاء وأسقام تنزل هناك ومن رأى رعدا أو برقا حصل لأهل تلك الأرض خوف شديد والصواعق أشد من ذلك وربما كان الرعد والبرق وعيد السلطان أو تهديده فمن سمع رعدا فإنه يسمع ما يكره من السلطان ومن رأى صاعقة وقعت في بلد فأحرقت أهلها فإن ذلك سلطان ينزل في ذلك البلد ويحدث فيه فسادا ويكون فيه حروب غلاء أو أمراض وإن رآها وقعت بغير نار فسلطان مقبل يظن الناس به ظن السوء وينجون من بأسه وإن رآها وقعت في داره فإن كان ربها مريضا مات أو طرقه لص أو سلط عليه صاحب المدينة
تدل رؤيته في المنام على الأرزاق والفوائد، والشفاء من الأمراض الباردة، خاصة لمن كانت معيشته من ذلك. وربما دلّ الثلج والنار على الألفة والمحبة، وإن الثلج لا يطفئ النار. فإن شوهد الثلج في أوانه كان دليلاً على ذهاب الهموم وإرغام الأعداء والحساد، وإن شوهد في غير أوانه كان دليلاً على الأمراض الباردة والفالج. وربما دلّ الثلج على تعطيل الأسفار، وتعذر أرباح للبريد والسعاة والمكارية وشبههم. والغالب في الثلج تعذيب السلطان رعيته وأخذ أموالهم، وجفاؤه لهم، وقبح كلامه معهم، لقوله تعالى: (فأنزلنا عليهم رجزاً من السماء)، قيل: ذلك هو الثلج، فإن كان الثلج قليلاً فهو خصب. ومن رأى أن الثلج يقع عليه سافر سفراً بعيداً، وربما كان فيه مضرة. فإن رأى أنه نائم على الثلج فهو عذاب. ومن أصابه برد الثلج في الشتاء أو في الصيف فإنه فقر. ومن اشترى وقر ثلج في الصيف فإنه يصيب مالاً يستريح إليه، ويستريح من الغم بكلام حسن، فإن لم يضرهم ذلك الثلج وذاب سريعاً فإنه تعب وهم يذهب سريعاً. وإن رأى أن الأرض مزروعة يابسة ثم تساقط الثلج فإنه بمنزلة المطر وهو رحمة تصيبهم وخصب وبركة. وقيل: من رأى في بلد ثلجا كثيراً في غير أوانه أصاب تلك الناحية عذاب من السلطان، أو عقوبة من اللّه تعالى، أو فتنة تقع بينهم. وقيل: من رأى الثلج دلّ على سنة قحط، ومن سقط عليه الثلج فإن عدوه ينال منه. وربما دلّ الثلج الكثير على الأمراض العامة كالجدري والوباء، وربما دلّ على الحرب والجراد وأنواع الجوائح، وربما دلّ على الخصب والغنى، ومن رأى ثلجاً نزل من السماء وعم الأرض، فإن كان ذلك في أماكن الزرع وأوقات نفعه دلّ على كثرة النور وبركة الأرض وكثرة الخصب، وأما إن كان ذلك بها في أوقات لا تنتفع به الأرض في نباتها فإن ذلك دليل على جور السلطان وسعي أصحاب العشور. وكذلك إن كان الثلج في وقت نفعه أو غيره غالباً على المساكين والشجر والناس فإنه جور يحل بهم وبلاء ينزل بجماعتهم. وربما دلّ الثلج على الحصار والغفلة عن الأسفار وعن طلب المعاش.
الرعد: ربما دل على وعيد السلطان وتهدده وإرعاده، ومنه يقال هو يرعد ويبرق.
وربما دل على المواعيد الحسنة، والأوامر الجزلة، لأنّه أوامر ملك السحاب بالنهوض والجود إلى من أرسلت إليه. وتدل الرعود أيضاً على طبول الزحف والبعث، والسحاب على العساكر، والبرق على النصال والبنود المنشورة الملونة والأعلام، والمطر على الدماء المراقة، والصواعق على الموت. فمن رأى رعداً في السماء، فإنّها أوامر تشيع من السلطان فإن رأى ذلك من صلاحه بالمطر وكان الناس منه في حاجة، دل على ذلك الأمطار أو على مواعيد السلطان الحسان، وقد يدل على الوجهين ويبشر بالأمرين، وإن كان صاحب الرؤيا ممن يضره المطر كالمسافر والقصار والغسال والبناء والحصاد، ومن يجري مجراهم، فإما مطر يضر به ويفعله ويفسد ما قد عمله، وقد أوذنوا به قبل حلوله، ليتحذروا بأخذ الأهبة ويستعدوا للمطر، وإما أوامر السلطان، أو جناية عليه في ذلك مضرة. فكيف إن كان المطر في ذلك الوقت ضاراً كمطر الصيف. وإن رأى مع البروق رعوداً، تأكدت دلالة الوعد فيما يدل عليه. وإذا كانت الشمس بارزة عند ذلك ولم يكن هناك مطر، فطبول وبنود تخرج من عند السلطان لفتح أتى إليه، وبشارة قدمت عليه، أو لإمارة عقدها لبعض ولاته، أو لبعث يخرجه أو يتلقاه من بعض قواده. وإن كان مع ذلك مطر وظلمة وصواعق، فإما جوائح من السماء كالبرد والريح والجراد والدبا، وإما وباء وموت، وإما فتنة أو حرب إن كان البلد بلد حرب، أو كان الناس يتوقعون ذلك من عدو.
وقال بعضهم: الرعد بلا مطر خوف، فإن رأى الرعد فإنّه يقضي ديناً، وإن كان مريضاً برىء، وإن كان محبوساً أطلق. وأما الرعد والبرق والمطر فخرف للمسافر وطمع للمقيم. وقيل الرعد صاحب شرطة ملك عظيم.
وقال بعضهم: الرعد بغير برق، يدل على اغتيال ومكر وباطل وكذب، وذلك لأنّه إنّما يتوقع الرعد بعد البرق. وقيل صوت الرعد يدل على الخصومة والجدال. البرق: يدل على الخوف من السلطان وعلى تهدده ووعيده، وعلى سل النصال وضرب السياط، وربما دل من السلطان على ضد ذلك، على الوعد الحسن وعلى الضحك والسرور والإقبال والطمع من الرغبة والرجاء، لما يكون عنده من الصواعة، والعذاب والحجر، ومن الرحمة والمطر، لأنّه مما وصف أهل الأخبار، سوط ملك السحاب الموكل بها، والرعد صوته عليها مع قوله تعالى: " يُرِيكُمْ البَرْقَ خَوْفاً وطَمَعاً " . قيل خوفاً للمسافر وطمعاً للمقيم الزارع، لما يكون معه من المطر. وكلما دل عليه البرق فسريع عاجل، لسرعة ذهابه وقلة لبثه. فمن رأىِ برقاً دون الناس، أو رأى أنواره تضربه أو تخطف بصره أو تدخل بيته، فإن كان مسافراً أصابه عطلة إما بمطر أو بأمر سلطان، وإن كان زارعاً قد أجدبت أرضه وعطش زرعه، بشّر بالغيث والرحمة، وإن كان مولاه أو والده أو سلطانه ساخطاً عليه، وضحك في وجهه.
والشعراء تشبه الضحك بالبرق، والبكاء بالمطر، لأنّ الضحك عند العرب ابداء المخفيات وظهور المستورات، لذلك يسمون الطلع إذا انفتق عند جفنه ضحكاً، وإن كان معه مطر دل على قبيح ما يبدو إليه مما يبكي عليه، فإما أن يكون البرق. كلاماً يبكيه، أو سوطاً يدميه، ويكون المطر دمه أو سيفاً يأخذ روحه. وإن كان مريضاً، برق بصره ودمعت عيناه وبكى أهله وقل لبثه وتعجل موته سريعاً، ومن رأى أنّه تناول البرق أو أصابه أو سحابه، فإنَّ إنساناً يحثه على أمر بر وخير. والبرق يدل على خوف مع منفعة. وقيل البرق يدل على منفعة من مكان بعيد. ومن رأى البرق أحرق ثيابه ماتت زوجته إن كانت مريضة.
الثلج والجليد والبرد: كل هذه الأشياء قد تدلت على الحوادث والأسقام والجدري والبرسام، وعلى العذاب والأغرام النازلة بذلك المكان الذي يرى ذلك فيه، وبالبلد الذي نزل به، وكذلك الحجارة والنار، لأنّها تفسد الزرع والشجر والثمر، وتعقل السفن، وتضر الفقير وتهلكه في القر والبرد، وتسقم في بعض الأحيان، وربما دلت على الحرب والجراد وأنواع الجوائح، وربما دلت على الخصب والغنى وكثرة الطعام في الأنادر، وجريان السيول بين الشجر.
فمن رأى ثلجاً نزل من السماء وعم في الأرض، فإن كان ذلك في أماكن الزرع وأوقات نفعه، دل ذلك على كثرة النور وبركات الأرض وكثرة الخصب، حتى يملأ تلك الأماكن بالإطعام والإنبات، كامتلائها بالثلج، وأما إن كان ذلك بها في أوقات لا نفع فيه للأرض ونباتها، فإنّ ذلك دليل على جور السلطان وسعي أصحاب الثغور. وكذلك إن كان الثلج في وقت نفعه أو غيره، غالباً على المساكن والشجر والناس، فإنّه جور يحل بهم وبلاء ينزل بجماعتهم، أو جائحة على أموالهم، على قدر زيادة الرؤيا وشواهدها. وكذلك إن رأى في الحضارة، وفي غير مكان الثلج كالدور والمحلات، فإنّ ذلك عذاب وبلاء وأسقام، أو موتان أو غرام يرمي عليهم وينزل عليهم، وربما دل على الحصار والقلة عن الأسفار وعن طلب المعاش.
وكذلك الجليد: لأنّه لا خير فيه، وقد يكون ذلك جلداً من الشيطان، أو ملك أو غيره وأما البرد: فإن كان في أماكن الزرع والنبات ولم يفسد شيئاً ولا ضر أحداً، فإنّه خصب وخير، وقد يدل على المن والجراد الذي لا يضر، وعلى القطا والعصفور، فكيف إن كان الناس عند ذلك يلقطونه في الأوعية، ويجمعونه في الأسقية. وكذلك الثلج أو الجليد، فإنّها فوائد وغلات وثمار وغنائم ودراهم بيض، وإن أضر البرد بالزرع أو بالناس أو كان على الدور والمحلات، فإنّه جوائح وإغرام ترمى على الناس، أو جدري وحبوب وقروح تجمع وتذوب، وأما من حمل البرد في منخل أو ثوب، أو فيما لا يحمل الماء فيه، فإن كان غنياً ذاب كسبه، وإن كان له بضاعة في البحر خيف عليها، وإن كان فقيراً فجميع ما يكسبه ويفيده لا بقاء له عنده، ولا يدخر لدهره شيئاً منه، وقال بعضهم: الثلج الغالب تعذيب السلطان لرعيته، وقبح كلامه لهم، ومن رأى الثلج يقع عليه، سافر سفراً بعيداً فيه معزة. والثلج هم إلا أن يكون من الثلج قليلاً غير غالب في جنبه وموضعه الذي يثلج فيه الموضع، وفي الذي لا ينكر الثلج فيه، فإن كان كذلك، فإنَّ الثلج خصب لأهل ذلك الموضع، وإن كان كثيراً غالباً لا يمكن كسحه، فإنّه حيئنذٍ عذاب يقع في ذلك المكان.
ومن أصابه برد الثلج في الشتاء والصيف، فإنّه يصيبه فقر، ومن اشترى وقر ثلج في الصيف، فإنّه يصيب ما لا يستريح إليه، ويستريح من غم بكلام حسن، أو بدعاء لمكان الثلج، فإن ذاب الثلج سريعاً، فإنّه تعب وهم يذهب سريعاً، فإن رأى أنّ الأرض مزروعة يابسة وثلوجاً، فإنّه بمنزلة المطر، وهو رحمة وخصب. ومن ثلج وعليه وقاية من الثلج، فإنّه لا يصعب عليه، لما قد تدثر وتوقى به، وهو رجل حازم ولا يروعه ذلك، وقيل من وقع عليه الثلِج، فإن عدوه ينال منه. ومن أصاب من البرد شيئاً معدوداً، فإنه يصيب مالاً ولؤلؤاً.
وقيل: البرد إذا نزل من السماء، تعذيب من السلطان للناس، وأخذ أموالهم.
والنوم على الثلج يدل على التقيد، ومن رأى كأنّ الثلج علاه، فإنّه تعلوه هموم، فإن ذاب الثلج زال الهم.
وأما أصل القر، ففقر. والجليد هم وعذاب، إلا أن يرى الإنسان أنّه جعل ماء وعاء فجمد به، فإنَّ ذلك يدل على إصابة مال باق. والمجمدة بيت مال الملك وغيره.
ومن رأى الثلج فإنه خصب ورحمة ما لم يكن غالبا كثير أو قليل إن كان في وقته فهو خصب وإن كان في غير وقته فهو جود من السلطان أو من عماله وإن نزل الثلج في غير موضع ينزل فيه فإنه بلاء وأسقام تنزل هناك ومن رأى رعدا أو برقا حصل لأهل تلك الأرض خوف شديد والصواعق أشد من ذلك وربما كان الرعد والبرق وعيد السلطان أو تهديده فمن سمع رعدا فإنه يسمع ما يكره من السلطان ومن رأى صاعقة وقعت في بلد فأحرقت أهلها فإن ذلك سلطان ينزل في ذلك البلد ويحدث فيه فسادا ويكون فيه حروب غلاء أو أمراض وإن رآها وقعت بغير نار فسلطان مقبل يظن الناس به ظن السوء وينجون من بأسه وإن رآها وقعت في داره فإن كان ربها مريضا مات أو طرقه لص أو سلط عليه صاحب المدينة
(ان كنت تراها أفضل اجابة اضغط)
{{#dreams}}
تفسير حلم {{{title}}} [تفسير {{writer}}({{voto}}صوت])
{{{thread}}}
(ان كنت تراها أفضل اجابة اضغط)
{{/dreams}}
أما معنى الأحلام المشابهة لرؤية الثلج و البرق في المنام فيؤول إلى التالي