يوجد لدي ولد خرج منذ سنتين ونصف إلى بلاد الشام للجهاد وفجأة وبعد ما يقارب السبعة أشهر وفي أواخر شهر رمضان أتانا خبر بأنه حوصر مع مجموعة ومن ثم كان هنالك قصف وفقد ولدي ولم نعرف عنه شيء وقيل لنا بأنه على الأرجح أنه استشهد ولم وهذا الخبر مجرد تخمين فلم يرى أحد له جثه او اي شيء ومنذ ذلك الوقت ونحن نحتسبه لله وندعو له ويلازمنا الإستغفار ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم وحسبنا الله ونعم الوكيل ودائما نحلم بأنه مازال على قيد الحياة وبالع حلمت باننا ذهبنا إلى هناك وتعرفنا على مسؤول ودخلنا إلى مكتبه وكنا خائفون وسالنا عنه فكان يجري إتصالات واذا به يأتي لنا بورقة وعليها صورة ولدي ويقول بأنه أسمه في ورقة حجزه محمد خالد وأسم ولدي محمد فبدأت أبكي بكاء و جسمي يتخبط وكان بكاء فرح وشوق ولهفة لان أراه ورأيت بعدها أشخاص من وراء ساتر زجاجي كلهم وجوههم منيرة وصافية ويوجد لديهم لحى وهم في أعمار مابين الثامنة عشر والخامس وعشرون عاما ولمحت ولدي وكنت أبكي فرحا مثل ما يكون الطالب ينتظر نتيجة الإمتحان وعلى أعصابه وفجأة يقولون له بأنك نجحت او مثلا كما انك يوجد لديك حبيب هو في غرفة العمليات وحالته حرجة وفجأة يخرج لك الدكتور ويقول لك بأنه قد زال عليه الخطر ووالعملية تكللت بالنجاح وما معنى أنه اسمه محمد خالد وهو اسمه محمد مروان ووادي كان شاب ملتزم وعلى خلق ويصلي ويقيم الليل ويصوم ويقرأ القرآن ويخرج للدعوة ويجمع التبرعات للفقراء والمحتاجين ويحافظ على صلاة الة والنوافل وكان يدرس الهندسة ومتزوج وله ولد لم يراه الرجاء الرد وبارك الله بكم ولكم امي متوفاة رحمة الله عليها من فترة وحلمت اني شفتها رحت ضميتها من شوقي لها وانا ابكي بدموع بدون صوت وابوسها وابوس ايدينها البكاء في الخطبة او الزواج
بكيت من شدة الفرح حلمت ان اخي المسجون خرج من السجن واشوف اني اضمه وابكي علمت اني استعد للذهاب الي مكه وكنت ابكي فرحااا شديداا رايت انني تلقيت من زوجتي نبا حملها فبكيت من شدة الفرح رأيت في الاني دهبت مسرعة عند جارتي لاخبرها خبرا سارا وكنت ابكي من شدة الفرح بانني تحصلت على منزل وقلت لها ان اسمي موجود في قائمة السكن مع العلم اني متزوجة وليس لدي منزل اسكن فيه مع زوجي و ابني رايت ابني يجلس علي السرير ويستمع الي اغنية حزينة ويبكي رغم انه لا يستمع الي الاغاني وسالته ما يبكيك فقال يا امي ابكي فرحا لاني نجحت في احدي المواد وحصلت علي امتياز حلمت اختي تخبرني انها حامل لي اول مرة وانا ابكي من شدة الفرح علما انها ليست عندها اطفال في الواقع حلمت اني طلبت ايد اللي بحبها واهلها وافقو عيط وصحيت لاقيت نفسي بعيط ف الحقيقه حلمت اني طلبت ايد اللي بحبها وبتحبني واهلها وافقو بكيت وصحيت لاقيت نفسي ببكي ف الحقيقه رأيت أن أخي عاد من السفر فجأة ومن فرحتي به جلست بحضنه وبكيت وبكيت والدتي حلمت اني أسقف في فرح وابكي من الفرحه بكاء الفرح في الخطوبه حلمت بتحقيق حلمي منذ الصغر و امي الله يرحمها ان اصبح طيار و بكيت من شدة الفرح لتحققي حلمي
رأيت أن استاذي في الجامعة يعطيني مالا كثيرا لأنه رآني على صلاح وأنا بكيت من الفرح ومع البكاء كنت ابتسم ابتسامة عريضة وكأنني شعرت بنصر الله وقلت سبحانك ربي من دعاك ما خسر حلمت باني ناجحة في الثانوية العامة وعند الكشف عن العلامات بكيت من الفرح باني ناجحة
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير بكاء الفرح من خلال أفضل إجابة
إذا بكيت في أحلامك فإن هذا ينبئ بأخبار سيئة وإزعاجات في عائلتك.
إذا رأيت الآخرين يبكون فإن هاذ يشير إلى اجتماع شمل سعيد بعد فترات من التنافر المحزن. أما بالنسبة لفتاة فإن هذا الحلم يشير إلى مشاجرات بين العشاق لن تصل إلى ترضية غلا عن طريق نكران الذات.
أما بالنسبة لرجال الأعمال فإن هذا الحلم ينبئ بإحباطات ونكسات مؤقتة.
وأما الفرح فإنه ليس بمحمود ومن رأى أنه فرحان مسرور فإنه غم وحزن وإن رأى أنه فرح من جهة أحد فإنه يحزن منه ورؤية الفرح للميت بشارة وخاتمة خير ودلالة على أن الميت راض عنه وقال بعضهم من رأى أنه فرح بغير سبب فإنه يدل على قرب أجله
أما الانقلاب فمن رأى أنه انقلب على رأسه فإنه حصول مصيبة وربما كان انقلاب رئيسه عليه ومن رأى أنه انقلب من جنب إلى جنب فهو تغير حال وأما البكاء فمن رأى أنه يبكي بلا صراخ فإنه فرج من هم وغم أو يفرح فرحا شديدا وإن كان بصراخ فهو حصول مصيبة لأهل ذلك المكان ومن رأى أنه يبكي ولا يخرج من عينه دمع فليس بمحمود وإن رأى مكان الدمع دم فإنه يندم على أمر قد فات منه ويتوب ومن رأى كأنه يبكي على إنسان يعرفه ومع البكاء نوح فإنه يقع كما رآه وإن رأى أنه نياح على وال قد مات فإن ذلك الوالي يجور في سلطانه وإن رأى كأنه مات وهم يبكون خلف جنازته من غير نواح فإنهم يرون من ذلك الوالي سرورا ومن رأى أن عينيه مملوءة بالدمع ولم يخرج فإنه يحصل له مال حلال ومن رأى أنه يبكي ثم يضحك بعده يدل على قرب أجله وقال بعضهم أحب البكاء في النوم ما لم يكن فيه صاخ وقد جربت ذلك نيفا عن ألف مرة فلم أر منه إلا خيرا وفرحا وسرورا
وقال بعض المعبرين أحب البكاء في النوم ما لم يكن فيه صراخ وقد جربت ذلك نيفا عن ألف مرة فلم أر منه إلا خيرا وفسحا مستمرا، وأما الضحك فإنه هم وغم فإن كان بقهقهة كان أزيد لقوله تعالى " فليضحكوا قليلا وليبكوا كثيرا " .
الفرح
هو في المنام يدل على الهم والحزن، لقوله تعالى: (لا تفرح إن اللّه لا يحب الفرحين). وربما دلّ على التشاغل عن الطاعة، فإن كان الفرح لخبر خير كخلاص سجين أو عافية مريض فإنها انتقالات صالحة. والفرح في المنام هم، فمن رأى أنه فرح فإنه يغتم. انظر أيضاً السرور.
ما المستند علية في قلب المعني في التعبير , كالبكاء يعبر بالفرح , والموت في الحياة ؟
مما هو شائع بين المعبرين من مناهج التعبير; التعبير بقلب المعني , كالبكاء يعبر بفرح , والموت يعبر بحياة , وهذا أري استخدامة عند وجود معني سئ , فيقلب تفاؤلا , ومما وجدتة من أدلة تعضد هذا المنهج ما جاء في قولة تعالي : ( اذا يريكهم الله في منامك قليلا ولو أرئكهم كثيرا لفشلتم ولتنزعتم في الأمر ولكن الله سلم انة عليم بذات الصدور (43)واذ يريكموهم اذ التقيتم في أعينكم قليلا ويقللكم في أعينهم ليقضي الله أمرا كان مفعولا والي الله ترجع الأمور (44)(الأنفال : 43 , 44 ) .
قال مجاهد : أراهم الله اياة في منامة قليلا , وأخبر النبي صلي الله علية وسلم أصحابة بذلك فكان تثبيتا لهم .
قال سيد قطب : والرؤيا صادقة في دلالتها الحقيقية , فقد راهم النبي قليلا وهم كثير عددهم , ولكن قليل غناؤهم , قليل وزنهم في المعركة . . . الخ .
ولما تقابل الطرفان وجها لوجة تكررت الرؤيا النبوية الصادقة في صورة عيانية من الجانبين , بحيث يري المؤمنون الكافرين قلة , ويري الكافرون المؤمنين قلة , بحيث أن كلا من الفريقين أغري بخوض المعركة .
والسبب في أن الكافرين يرون المؤمنين قلة ; كما قال الرازي : ألا يستعد الكافرون كا الاستعداد , وأن يجترؤوا علي المؤمنين معتمدين علي قلتهم , ثم تفجؤهم الكثرة فيدهشوا ويتحيروا . . . الي أن قال : وفي التقليل من الطرفين معارضة تعرف بالتأمل .
اذا الكافرون كانوا في الحقيقة كثير , والمؤمنون قلة , ورؤية النبي صلي الله علية وسلم لهم قليل في الرؤيا , جاء لحكمة عظيمة , وهي أن يجرأ الله المؤمنين علي الكافرين في ميدان القتال , وهذا مما ساعد المؤمنين علي تحقيق النصر , والله أعلم .
ويوجد صورة قريبة من هذة , فالأقارب أحيانا ينوب بعضهم عن الاخر في المنام , فقد نري العم , ويكون المعني عم اخر , وقد نري أحد الاخوة , ويكون المعني منصرفا لأخ اخر , وهكذا .
البكاء
إذا كان في المنام بصراخ أو لطم أو لباس أسود أو شق جيب فيدل على الحزن. وإن كان البكاء من خشية اللّه تعالى، أو لسماع قرآن، أو من ندم على ذنب سابق فإنَّه يدل على الفرح والسرور وزوال الهموم والأنكاد، وهو دال على الخشية، أو على نزول المطر لمن احتبس عنه، وهو محتاج إليه. وقد يدلّ على طول العمر، وربما دلّ على الزيادة في التوحيد إن ذُكر اللّه تعالى أو سبح أو هلل.