رأيت نفسي البس الفستان وانا عند الكوفير ونحرق من اسفل الفستان وتم تعديله بواسطت الكوفيرا وذهبت الى الفرح مع جوزي وكان جوزي مخنوق طيلت الفرح ولمن يكن في الفرح موسيقى وعند تقطيع الجاتوه نظر الي نظره غريبه وبعد انتهاء الفرح ذهبنا الى الغرفه انا وزوجي واخته وقال زوجي لي انا ذاهب وكان مخنوق وانا اقول له لا تذهب واخته تقول اذهب انتي تستاهلي ثم ذهب وقلقت عليه وتصلت بأبيه وسألته عن زوجي وقال لي لا اعرف لله اعلم وبدأت انخنق واتصلت عليه مرتين ولم يرد وبدات اسرخ وانادي بأسمه
حلمت انى لابسه فستان فرحى وكنت ف الكوافير ولقيت واحده جايه عليا وقطعتلي الفستان
ارتداء فستان الزفاف مع الأخت والأم و الذهاب إلى الكوافير مع الشعور بالسعادة مع عدم وجود طبل وأجواء صاخبه
ارتداء فستان الزفاف بدون موسيقى أو غناء مع معرفة من هو العريس و الذهاب للتصوير ثم وضع ورد بنفسج في الفستان بعد خلعه
حلمت اني اقف امام مراءة و انا احمل فستان فرح ابيض لكنه به رسومات صغيرة بلون الاصفر و لكني كنت معجبة بيه جدااا و مبسوطة
حلمت إن فرحي اليوم و الناس كلها بتباركلكي و ناس حوليا كتير بعد كده دخلت غرفة و شايفة ناس اقارب جوزي بيقولوا دي غرفه فلان من السلايف و دي غرفة فلان و بعدها شوفت جوزي بيقولي يلا ننام بقوله لسه هيعملوا الزفة قالى اتعملت قولتلوا و لبست فستان فرح قالى انا كنتي نايمه
انا عروسه اتكتب كتابي وفرحي كمان شهر وانا حجزت فستان الفرح وحلمت ان الفستان اتحرق
بنتي مخطوبة واحنا فالامارات وحلمت أنها صممت نعمل الفرح في الامارات من غير اهلنا دخلت تلبس فستان الزفاف وفيه ضيوف وانا ببحث عن اخويا وهو فر هو وأمي لأنه وكيلها في كتب الكتاب ومش لائياه وفوسط الزحمة بنتي خرجت من غرفتها لابسه لبس عادي وبتقول المروحة اخدت طرف فستان الزفاف فيها ومعرفتش تطلعه وتلبسه وانا مقدرتش اوصل لاخويا ولأمي علشان يحضروا الفرح وبنتي كانت زعلانة خالص انها ملبستش فستان الفرح لأنه اتبرم داخل المروحة
حلمت اني لابسه فستان فرح والمعازيم لابسين اسود وبيعيطو
الفرح
هو في المنام يدل على الهم والحزن، لقوله تعالى: (لا تفرح إن اللّه لا يحب الفرحين). وربما دلّ على التشاغل عن الطاعة، فإن كان الفرح لخبر خير كخلاص سجين أو عافية مريض فإنها انتقالات صالحة. والفرح في المنام هم، فمن رأى أنه فرح فإنه يغتم. انظر أيضاً السرور.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه