كنت ماشية بلطريق انا وامي وابني واخواتي فجأة بيطلعو الشيعة وبيطلعو الشيعة وبيصيرو يضربو حالو بلفشاط ونحنا منخاف ومنتخبة منهم منصير نت عليهون من بعيد ونحنا خايفين وبعدين بيجي واحد من الشيعة بيوقف امام رجال كبير من الشيعة وبيصير الرجل الكبير بيضربو وفجأة بيختوف بعدين بيجي كلب صغير بدو يفوت لعنا انا بسكر الباب بيصير بيلحوسلي ايدي بعدين بفتح الباب بيصير بيمشي قدامي بدو ساعد صاحبتو بساعدة وبتاخدو وبتروح
ومن رأى بعض الصالحين من الأموات صار حياً في بلده، فإنّ تلك البلدة ينال أهلها الخصب والفرج والعدل من واليهم، ويصلح حال رئيسهمورؤي الحسن البصري رحمه الله كأنه لابس صوف، وفي وسطه كستيج وفي رجليه قيد، وعليه طيلسان عسلي، وهو قائم على مزبلة، وفي يده طنبور يضرب به، وهو مستند إلى الكعبة، فقصت رؤياه على ابن سيرين فقال: أما درعه الصوف فزهده، وأما كستيجه فقوته في دين الله، وأما عسليه فحبه للقرآن وتفسيره للناس، وأما قيده فثباته في ورعه، وأما قيامه على المزبلة فدنياه جعلها الله تحت قدميه، وأما ضرب طنبوره فنشره حكمته بين الناس، وأما استناده إلى الكعبة فالتجاؤه إلى الله عزّ وجلّ.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغطشاهد فيديو التفسير الصحيح