عندما كنت واقفة على البراندة رؤيت ناس تحمل اعلم الشيعة وتمشي في شارع وسيارات مشغلة اغاني الشيعة وناس يمشون في شارع ويضرون انفسهم في الحبال
فيه نادرة كان بعضهم شيعيا فلما قرب أجله أوصى ليدفن عند رجلي موسى بن جعفر الرضا وأوصى أن يكتب على قبره وكلبهم باسط ذراعيه بالوصيد فرآه بعض أصحابه في المنام فسأله عن حاله فأنشد شعرا:
(أفسد سوء مذهبي ... في الشيع حسن مذهبي)
(لم يوص مولاي على ... سوئي لأصحاب النبي)
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه