إسم حبيبي مكتوب في المنام رأيته سيدة تقول لى أنها زوجة صلاح إسم علي حلمت أني أحمل رضيع جميل جدا و كنت أمشي مع أبي و أختي و كنت فرحة بذلك الرضيع لشدة جماله في الحلم كأن الرضيع ابن خلتي إسمها عيدة و كنت أسأل عن إسمه فنطق الرضيع إسم خليل و استغربنا لأنه تكلم.عاء عبد الله رؤيت كتاب فيه إسم عبد الله شخص ينادي بصوت عالي إسم مراد حلمت انا وزوجي ننادي لشخص اسمه مراد رأيت انني لعبت لعبة و فيها ضهر لي إسم حبيبي مكتوب مع العلم أننا متفارقان لأنه غاضب مني فطلب الفراق انا في الحياة حزينة حلمت أن اختي فتيحه قامة في زيارة زوجى في السجن حلمت ب 2 من الأشخاص اسامي عبد الحق و عبد الغني
إسماعيل عليه السلام
من رآه في المنام فينال فصاحة ورئاسة، ويبني للُه مسجداً. وربما دلّت رؤيته على أن إنساناً وعده بوعد وهو في قوله صادق. وقيل: إن من رآه رُزق السياسة. وقيل: إن من رأى إسماعيل عليه السلام أصابه همُ من جهة أبيه، ثم يسهل اللّه تعالى ذلك عليه.
طينة إسمنتية
إذا حلمت برؤية جدران ذات طينة ملساء فهذا ينبئ بالتوفيق والنجاح غير أن ذلك لن يدوم طويلاً. إذا حلمت أن الطينة الإسمنتية تنهمر عليك فهذا يدل على اقتراب مصيبة كبيرة منك تتركك في هم وخوف. إذا رأيت عمال تطيين الإسمنت وهم يعملون فإن هذا يدل على أن لديك من المال ما يكفي لكي تعيش عيشة حرة كريمة دون تقتير.
ومن رأى إسماعيل عليه السلام، رزق السياسة والفصاحة، وقيل إنّه يتخذ مسجداً أو يعين عليه، لقوله تعالى: " وإذْ يرفعُ إبراهيمُ القَوَاعِدَ مِنَ البَيْتِ وَإسْماعِيل " . وقيل إن من رآه أصابه جهد من جهة أبيه، ثم يسهل الله ذلك عليه.
وقال إسماعيل بن الأشعث من رأى أنه صاحب عطارا بحيث يجالسه في دكانه فإنه يشتهر بين الحداد من رأى أنه صار حدادا فإنه ينتفع الناس منه في أمور الدين والدنيا ويشتهر اسمه بالخير والصلاح.
ج : الرؤيا سبق أن عرفناها , واستخلصنا من تعريفها , أنها أفعال مضروبة يضربها الملك الذي وكلة الله بالرؤيا ، ليستدل بها الرائي بما ضرب له من المثل على نظيره ، و يعبر منة الى شبيهه ، ولهذا سمي تأويلها تعبيرا.
وهذا الملك قيل: ان اسمه (صديقون) ولم أقف على خبر صحيح بهذه التسمية ، وانما تقول ملك الرؤيا ، أو الملك بلا تخصيص اسم بدليل ما أخرجه أحمد فى مسنده ، بسنده عن جابر بن عبد الله أن رسول الله صلي الله علية وسلم قال "رأيت كأني أُتيت بكتلة تمر فعجمتها في فمي، فوجدت فيها نواة آذتني فلفظتها، ثم أخذت أخرى فعجمتها فوجدت فيها نواة فلفظتها، ثم أخذت ثالثة فعجمتها فوجدت فيها نواة فلفظتها ". فقال أبو بكر : دعني فلأعبرها ، قال : قال اعبرها .
قال أبو بكر رضي الله عنه : هو جيشك الذي بعثت يسلم ويغنم، فيلقون رجلا فينشدهم ذمتك فيدعونه، ثم يلقون رجلا فينشدهم ذمتك فيدعونه، ثم يلقون رجلا فينشدهم ذمتك فيدعونه، قال صلى الله عليه وسلم : كذلك قال الملك .
والذي يهمني من إيراد الحديث، أن الرسول الكريم أطلق عليه الملك ، ولم يسمه، ولو كان له اسم لسماه ، كما سمى غيره من الملائكة ، مثل جبرائيل واسرافيل وميكائيل ، وغيرهم .
وقد ورد عن هذا الملك بعضا من الأوصاف التي لم أقف على صحتها ؛ ومن ذلك أن ما بين شحمة أذنه إلى عاتقه مسيرة سبعمائة سنة.
قال ابن حجر في الفتح : قال الحكيم : وكل الله بالرؤيا ملكا اطلع على أحوال بني آدم من اللوح المحفوظ، فينسخ منها ويضرب لكل على قصته مثلا، فإذا نام الإنسان مثل له الملك الأشياء على طريق الحكمة، لتكون له بشرى، أو نذارة، أو معاتبة .
وقال إسماعيل بن الأشعث من رأى بيده سراجا منيرا فإنه يرزق ولدا ويحل له عز ودولة وإن كان الرائي فاسقا فإنه يرجع إلى الله ويتوب من ذنوبه وإن كان مشركا يرزق الهداية وإن كان مسلما يرزق توفيق الطاعة لقوله تعالى وسراجا منيرا الآية.
وقال إسماعيل بن الأشعث من رأى أنه ركب على فرس مشاء فإنه يدل على أنه يتزوج بامرأة ذات حسن وجمال وغنى وإن لم يكن أهلا لذلك فإنه يواصل امرأة شبهها ويستفيد منها وإن رأى أن أحدا ركب خلفه على فرس فإنه تدل على أنه يطلب همه وشغله.
وقال إسماعيل بن الأشعث من رأى أن غائبه أقبل من السفر فإنه يدل على قدومه إليه سريعا ومن رأى غائبا أقبل عريانا ماشيا فإنه يدل على قطعه من الطريق ويأتي وهو مفلس.
ومن رأى شيئا من الزهور لا يعرف اسمه ولا يعرف ما هو فإنه يؤول على وجهين، إما رؤية أناس مختلفة الملبوس لا يعرفهم، وإما وشي منسوج يكون فيه ألوان متعددة، وقيل رؤيا الأزهار الزكية الرائحة من حيث الجملة سواء كانت صفراء أو غيرها فإنه يؤول بالثناء الحسن خصوصا لمن شمه، وإذا كانت ليس لها رائحة ربما يكون هما أو أمرا لا يدوم لصاحب الرؤيا، وربما دام قليلا، وقيل رؤيا الزهرة الواحدة إذا كانت حسنة وهي مفردة تؤول بدنياه فمهما رأى فيها من حادث فهو يؤوب بحياته لقوله تعالى " زهرة الحياة الدنيا " .
وقال إسماعيل بن الأشعث الدرهم الجيد صفاء في الدين ومعاملة صحيحة جيدة والدرهم الرديء تأويله بخلافه والدراهم المكسورة تؤول على ثلاثة أوجه خصومة وقضاء وولد سيء الخلق والنقرة مال والدراهم في التأويل أحسن من الدنانير والدراهم الكثيرة إذا كانت مشدودة في الصرة فإنها تؤول بحصول كلام فليعبرها الرائي.)
وقال إسماعيل بن الأشعث من رأى أنه صادق معطرا أو صاحبه بحيث يتجالسان في مكان واحد فإنه يدل على حسن مدح الناس له واشتهاره بينهم بالمعروف وحسن الثناء وقيل رؤيا المرأة المعطرة تؤول على خمسة أوجه اقبال الدنيا أو امرأة ذات ثناء جميل وخير ونعمة وسرور والعطر جملة من أي نوع كان فإنه يؤول بالمال لمن جمعه أو رآه أو ادخره.
وقال إسماعيل بن الأشعث الأدهان كلها حزن إلا دهن الزيت إذا رأى أنه يأكله فإنه يؤول بالمال والتدهن يؤول بالحزن ودهن الزبد يؤول بالمال المجموع النافع والغنيمة وكذلك دهن السمن إلا أن السمن أقوى إلا إذا مسته النار وربما دل الزبد على ولد ودهن الشيرج خير ومنفعة ودهن اللوز مال من جهة رجل عسر وقيل شفاء وراحة وقيل في جميع الأدهان المستخرجة من الحبوب والقلوب والنباتات تؤول بالمال المنسوب إلى ما نسب إليه ذلك وتقدم ذكره في بابه.
وقال إسماعيل بن الأشعث من رأى أنه يكتب بلون من الألوان فتعبيره كل لون عائد إلى أصله ومن رأى أنه يكتب بمداد أخضر إن كان مصلحا فإنه يدل على ازدياد دينه ودنياه وإن كان مفسدا فإنه يموت.
الرؤي هل يمكن أن تحدد جنس أو اسم المواليد ؟
يكثر الاختلاف بين المعبرين فيمن يري أنة يرزق بنتا فيكون ولدا أو العكس , أنها من قبيل الأضغاث الناتج عن التفكير ,ولهذا الحامل التي من هذا النوع يكثر لديها الأحلام عن الولادة وجنس المولود , ولا يميز هذا الا المدقق من المعبرين . أما بالنسبة الي اختيار اسم المولود بناء علي رؤية , فانة لا يجب تنفيذ الوصية التي ترد من خلال الرؤي أو الأحلام بعامة , ويجب هنا أن نفرق بين رؤي الأنبياء التي هي وحي واجب التنفيذ , ورؤي غيرهم , التي لا يجب تنفيذها , ويخاصة اذا ما جاءت بأمر مخالف للشريعة مثلا , وأما ما يرد من خلال الرؤي للبعض ويحمل أمرا بتسمية ما , فلا يجب التقيد بها ولا اثم علي من خالفها .
وقال إسماعيل بن الأشعث رؤيا الدينار السالم من الغش تدل على الدين والطريق المستقيم خصوصا إذا لم يكن عليه صورة مثل المثاقيل والناصرية والأشرفية والدنانير المصورة تدل على قلة الدين وطريق غير مستقيم.
وقال إسماعيل بن الأشعث من رأى أن له سيفين وهو متقلد بهما يمينا ويسارا فإنه يدل على حصول ولاية في عملين أو وظيفتين إن كان أهلا لذلك وإن لم يكن فهو ولدان.
وقال إسماعيل بن الأشعث من رأى أن النار تقع من السماء أو من الهوى كالمطر فإنه دليل على البلاء والفتنة وسفك الدم من جهة الملوك والسلاطين والقاء العداوة بينهم وقتل كثير من الناس في وقال أبو سعيد الواعظ النار في التأويل نوعان نار ضارة ونار نافعة فالنار الضارة كما حكي عن ابن سيرين أنه أتاه رجل فقال رأيت كأن أصل خفي احترق بالنار وأصاب الآخر من النار سفع فقال له لك بأرض فارس ماشية قد أغير عليها فذهب نصفها وأصيب من النصف الآخر شيء يسير فكان كذلك وأما المظلمة المحرقة فتدل على الحزن والمرض والوباء خصوصا إذا كانت ذات لهب وتدل أيضا على الخوف فمن رأى أن النار وقعت في الدور حتى خربت كلها فإنه يقع هناك قتال وتذهب أموالهم والنار في الصحراء حروب وصوت النار صخب وصراخ.