كانت تجلس أمي المتوفية وأخي وطلبت مني أمي غلق الباب وكانت هناك ثلاث أبواب أغلقت أثنين وبقي واحد في المنتصف تركتة مفتوح ثم جلسنا نأكل الطعام
وحكي أنّ رجلاً أتى ابن سيرين، فقال رأيت كأنّي أؤذن، فقال تحج. وأتاه آخر فقال رأيت كأنّي أؤذن فقال تقطع يدك، قيل له كيف فرقت بينهما؟ قال رأيت للأول سيماً حسنة، فأولت " وأذن في الناس بالحج " . ورأيت للثاني سيماً غير صالحة فأولت " فأذن مؤذن أيتها العير إنكم لسارقون " .
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغطشاهد فيديو التفسير الصحيح