حلمت نفسي أنا في المدرسة و كنت في القسم كانو هناك التلاميذ كان هناك شخص يجلس خلفي أنا بدأت بتحدث معه هو يحبني لكن أنا أشعر أني أحبه لكن أصمت و بعدها أتكلم و أقول أنا أحسبك مثل أخي و أنا ألمس في وجهه و أتكلم
وقال بعض المعبرين أحب البكاء في النوم ما لم يكن فيه صراخ وقد جربت ذلك نيفا عن ألف مرة فلم أر منه إلا خيرا وفسحا مستمرا، وأما الضحك فإنه هم وغم فإن كان بقهقهة كان أزيد لقوله تعالى " فليضحكوا قليلا وليبكوا كثيرا " .
شاهد فيديو التفسير الصحيح