رأيت الرسول اثناء تغسيله وهو نائم وجميع جسده ملئ بالشعر الأبيض وكان هنا جمع من الناس وحاولت النظر إليه حتى وصلت من بين الناس ونظرت إليه فقام وتحرك فكه بعض الناس فأعطاه ورقة تفسر شكل جسده من الداخل ثم تغير الى شكل أخر
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير الوقوف على غسل النبى من خلال أفضل إجابة
نادرة جاء رجل إلى ابن سيرين فقال رأى رجل أنه يشق بيضا من رؤوسها فيأخذ بياضها ويترك صفارها فقال ابن سيرين قل للرجل يأتيني لأعبرها له قال أبلغه عنك ذلك قال لا ثم كرر عوده إليه مرارا وهو يقول كذلك وفي آخر الأمر قال أنا الذي رأيته فاستحلفه واستوثق منه فأمر أحد أصحابه أن يأتيه بأحد من دار الشرطة ليحمله إليه ويعرفه بأنه نباش الموتى وسارق أكفانهم فقال أشهدك أني تبت إلى الله ولا أعود لذلك.
خشخاش " نبات مخدر "
تدل رؤية الخشخاش في الحلم على اقتراب فصل الأفراح والملذات المغرية وتراخي الأعمال ولكن ذلك يدوم فترة معينة فقط.
إذا تنشقت رائحة الخشخاش فستصبح عبداً للأوهام وتحلق عالياً بعيداً عن الواقع. رائحة الخشخاش تخدر الإنسان وترفعه إلى عالم فوقي بعيد وغريب وبعيداً عن المادة والعالم فتحلم النفس في هذه الرؤى كما هو الحال في الحلم العادي.
فحم نباتي
إذا حلمت بفحم نباتي منطفئ فإن هذا يعني أوضاعاً يائسة وغماً كبيراً. أما إذا كانت الفحمات تحترق بجمرات متوهجة فإن هناك مشاريع ذات حظ وافراحاً من الربح وافر لا يشوبها ما يكدر.
نبات السرخس
إن رؤية نبات السرخس في الأحلام تنبئ أن الساعات الممتعة سوف تنقلب إلى نذائر كئيبة.
إذا شاهدت نبات السرخس ذابلاً فإن هذا يشير إلى أمراض كثيرة ومتنوعة في ارتباطاتك العائلية سوف تسبب لك اضطراباً خطيراً.
الوقوف بعرفة: فربما دل على الصوم، لأنّ المطلوب بها واقف بمراقبة مغيب الشمس وطلوع الفجر، يدفع منها إذا غابت الشمس. ومن طلع عليها الفجر ولم يقف بها، فاته الحج، كالصائم يرى بفطره غيبوبة الشمس. وإذا غابت حل له الأكل والشرب. والأكل سبب الحياة والحركة التي يدفع بها الواقف بعرفة.
وربما دل الوقوف بعرفة على الاجتماع بالحبيب المفارق، والألف المجانب. لأنّ آدم عليه السلام التقى بحواء بعد الافتراق بعرفة، وبذاك سميت عرفة، لأنّهما به تعارفا. فمن وقف بها في إقبال الليل إلى طلوع الفجر من طالبي الحاجات عند الملوك وغيرهم، أدرك مطلوبه. وقضيت حاجته. ومن أتاها في إقبال النهار، فإنّه لا ينال ما يرجو ويحرم ما يطلب، سيما أنَّ لفظ الفرات في اسم عرفات. وربما دلت عرفة على موسم سوق وميعاد بيع. فإن وقف بها في إقبال الليل ربح واستفاد في بيعه وشرائه. وإن وقف بها في إقبال النهار خسر في ذلك.
وقد يدل يوم عرفة على يوم الجمعة، لاتفاقهما في الفضل واجتماع الخلق وإلزام الفرض. وقد يدل على يوم حرب فاصل. وقد يدل موقف الحشر في المقلوب عليها والله أعلم
وأما نبات الحناء فإن المعنى في ذلك عائد إلى الورق لا على القضبان فهو مال ومنفعة وقضبانه تقدم تعبيره في رؤيا الأشجار والخضاب منها تقدم في فصله أيضاً في الباب التاسع عشر.
فإن غسله إنسان تاب على يد ذلك الإنسان رجل في دينه فساد. والمغتسل في الأصل تاجر نفاع ينجو بسببه أقوام من الهموم، ورجل شريف يتوب على يديه أقوام المفسدين، فمن رأى كأنه على المغتسل، ارتفع أمره وخرج من الهموم.
ومن رأى أن شعره صار نباتا من النباتات فإنه تغير حال وقيل فقر وذلة، وأما الخضاب في اللحية فإنه يدل على خفاء الاعمال والطاعات وستر الفقر عن الناس وربما على التصنع والرياء إذا خضب بخلاف المسلمين.