حلمت ان على اساس ان يوم القيامه الًيَوُمًِ لَـگِنْ معلمتي في المدرسه قالت يوم القيامه تأجلت الى غداً لان الًيَوُمًِ لدينا امتحان حلمت ان على اساس يوم القيامه اليوم لكن معلمتي في المدرسه قالت ان يوم القيامه تأجلت الى غداً لان اليوم لدينا امتحان
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير تأجيل يوم القيامه من خلال أفضل إجابة
قيامة
إذا حلمت أن عشت إلى يوم القيامة فإن هذا يحذرك أن تنتبه وتعير إهتمامك البالغ للقضايا المادية والمعيشية كما ينبئك أن أصدقاء ماكرين تصاحبهم سوف ينالون من ثروتك وليس من مودتك.
أما إذا حلمت فتاة بهذا فإن ذلك يشجعها على أن تتجنب اهتمام الرجال الذين هم فوق مستواها، وأن تقبل محبة رجل مخلص مقرب يستحقها.
يوم الدينونة
إذا حلمت بيوم الدينونة فإن هذا ينبئ أنك سوف تنجز عملاً محكم التخطيط إذا بدوت ذاعناً للأمر ومتفائلاً بالنجاة من العقاب. أما إذا بدوت عكس ذلك فسوف يبرهن عملك على فشله.
إذا حلمت فتاة أنها مثلت أمام حاجز الحكم وسمعت عبارة مذنبة، فإن هذا يعني أنها سوف تسبب كثيراً من المعاناة بين أصدقائها بسبب أنانيتها وعدم لباقتها. إذا رأت الأموات ينهضون والأرض كلها تنظر النهاية بجلال وخشية، فسوف يكون أمامها كفاح مرير، وسوف يرفض أصدقاؤها مساعدتها. وتنبئ أيضاً عن نميمة غير سارة وتهديد بفضيحة.
قد يتخذ العمل إمكانيات يائسة.
ال الأستاذ أبو سعد رحمه اللهّ: قال الله تبارك وتعالى: " و نَضَعُ الموَازِين القِسْطَ لِيَوْم القِيَامَةِ فلا تُظلَمُ نَفسٌ شَيْئاً " . فمن رأى كأنّ القيامة قد قامت في مكان، فإنّه يبسط العدل في ذلك المكان لأهله فينتقم من الظالمين هناك وينصر المظلومين، لأنّ ذلك يوم الفصل والعدل، ومن رأى كأنّه ظهر شرط من أشراط الساعة بمكان، مثل الطلوع بمكان الشمس من مغربها، وخروج دابة الأرض أو الدجال، يأجوِج ومأجوج، فإن كان عاملاً بطاعة الله عزّ وجلِّ، كانت رؤياه بشارة له.
إن رأى القيامة قد قامت، وعاين أهوالها، ثم رأى كأنها سكنت، وعادت إلى حالها، فإنّها تدل على تعقب العدل والظلم من قوم لا يتوقع منهم الظلم. وقيل إنّ هذه الرؤيا يكون صاحبها مشغولاً بارتكاب المعاصي وطلب المحال، مسوقاً بالتوبة أو مصراً على الكَذب، لقوله تعالى: " ولو ردوا لعادوا لما نهوا عنه وإنهم لكاذبون " .
ومن رأى كأنّه في يوم عرفة، وصل رحمه، ويصالح من نازعه، وإن كان له غائب رجع إليه في أسر الأحوال، فإنّ الله تعالى جمع بين آدم وحواء في هذا اليوم وعرفها له.
نادرة روى عن عثمان تلميذ الشيخ الشبلي قال بات عندي أبو سعيد فلما مضى بعض الليل صاح بي عثمان قم أسرج فقمت واسرجت فقال رأيت الساعة كأني في الآخرة والقيامة قد قامت فنوديت فوقفت بين يدي الله تعالى وأنا ارتعد فقال أنت الذي تشير في السماع إليه مسلما لولا أعلم أنك صادق لعذبتك عذابا لا أعذبه أحدا من العالمين.
وإن كا عاملاَ بمعصية الله أو هاماً بها، كانت رؤياه له نذيراً. فإن رأى كأنّ القيامة قد قامت وهو واقف بين يدي الله عزّ وجلّ، كانت الرؤيا أثبت وأقوى، وظهور العدل أسرع وأوحى .
من رأى أنّ القيامة قامت: فإنَّ عدل الله يبسط على الموضع الذي رآها قامت فيه. فإن كان أهل ذلك الموضع ظالمين انتقل منهم. وإن كانوا مظلومين نصروا وانصرم الأمر بينهم، لأنّ يوم القيامة يوم الفصل والعدل.
نادرة روى أن رجلا رأى في المنام بعد موته فقال الرائي ما فعل الله بك فقال دعني لأني لم أتمكن يوما من غسل جنابة فألبسني الله ثوبا من نار فأنا أتقلب فيه إلى يوم القيامة.