ابن خالتى المتوفى زارنى فى بيتى وكان شايل طفله صغيره نايمه انا قفلت الباب وهو طالع على السلم وبقول بصوت واطى هو جايلى تانى ليه فاعطى الطفله لجارتى تحتى تنيمها وهو نازل هياخدها وطلعلى يخبط فتحتله دخل وقعد وعاتبنى انتى بتقفلى وانا طالعلك ليه قولتله اسفه مخدش بالى
وكان ابن الفضل رجلا فاضلا قال رأيت الليلة في منامي كأني أتيت بتمر وزبد فأكلت منه ثم دخلت الجنة فقال العباس ابن الوليد نعجل لك التمر والزبد والله لك بالجنة فدعي له بتمر وزبد ثم جاء المشركون فحمل عليهم ابن الفضل فقاتل حتى قتل ووجه عمر رضي الله عنه قاضيا إلى الشام فسار ثم رجع من الطريق فقال له ما ردك قال رأيت كأن الشمس والقمر يلتقيان وكان بعض الكواكب مع الشمس وبعضها مع القمر فقال عمر مع أيهما كنت قال مع القمر قال انطلق ولا تعمل لي عملا أبدا ثم قرأ {فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة} فلما كان يوم صفين قتل الرجل مع أهل الشام
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغطإن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه