رايت اني اصعد درج طويل وفي نهايته امرأة اسمها فاطمة ذات منصب تمد يدها الي وتقولي اصعدي وخالتي ورائي تقول لي كلمات سلبية لم اتذكرها وكانها تحسدني على صعودي وكان باول ثلاث درجات مثل حفر جمر فوقها حديد وكانت تلك المراة تشجعني على الصعود وانا كنت اشعر بضباب في عيناي ودوخة ورغم ذلك صعدت ومان تخطيتهما صرت اصعد الدرج بسرعة وخفة وصرت انزع خلال صعودي انابيب مياه سوداء ملقية على الارض احيانا واحيانا موجود على الحائط وكلمات خالتي السلبية تتوالئ من ورائي وانا لم اكن آبه بها ثم القيت الخراطيم فزادت سرعة صعودي
وإن صار أسود أو أزرق فهو حصول هم وغم.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه