وصلتنا رسالة من السيدة زينب عليها السلام انها ستأتي في وقت ما وعند قدومها سيفتح باب وتخرج منه عاصفة رملية خفيفة جدا وكانه تراب يشبه تراب كربلاء ويحوم في الهواء فقالت عند وصولها بهذا الشكل اول ما يتوجب علينا قوله هو الصلاة على محمد وال محمد فرأيت الباب يفتح والتراب خرج منه سريعا فركضت مسرعة نحوه وبدأت بالصلاة على محمد وال محمد وهناك الكثير من النساء ومنهم امي واختي وخالاتي والكثير منهن لا اعرفهن وجميعنا نرتدي الاسود فركضنا خلف هذا التراب نصلي على النبي حتى وصلنا لمكان عال وكأننا في الجنة المليئة بالاشجار العالية والخضار والانهار واكملنا الصلاة على محمد وال محمد وصرنا نقول يا زينب يا زينب
وقال السالمي من رأى أنه هو يفصد غيره يؤول على أربعة أوجه إما أن يكون عوانيا ويحصل على يديه غرامة، أو يكون ساعيا في مصلحة أحد ونفعه، أو يكون مخادعا خصوصا ان ضرب ولم يخرج الدم، أو يكون متعلقا بأمر وقصده نتاجه.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه