رئيت أمي في الأنني أغسلها كما غسلتها في الوقع وهي متوفاة في المشفى متل غسلتها للواقع وكانت بلاختي وأخي وانا وحملتو رأسها أخاف أن يضرب بشيئ فجأة صارت تحرك عيونها وافاقت ونظرت ألي عورتها وأصبحت تريد أن تقتلني انا واختي وانا اهرب منها أنا واختي في الونريد الخروج من الباب الباب مقفول وصرنا بدنا نطلع من فوق الباب وانا اصرخ واقول يا أمي ماعمتلك شي أنا وأبكي وفقت وانا وضعي تعبان كتير وعيوني لونه احمر من شدة البكاء ماهذا ارجوكم اريد تفسيراا ارجوكم أنا لست بخير
نادرة ولي عمر قاضيا في الشام فسافر يوما عن مكة فرأى كأن الشمس والقمر يتقاتلان والكواكب بعضها مع الشمس وبعضها مع القمر وأنه صار كوكبا فعاد ليقص رؤياه على الإمام عمر رضي الله عنه فلما أقبل عليه قال له لم عدت من طريقك قال رأيت رؤيا عدت لأقصها على أمير المؤمنين فقال له الامام عمر رضي الله عنه لما رأت أنك كنت كوكبا فرأيت نفسك مع الشمس أو مع القمر قال مع القمر قال فانطلق ولا تعمل لي عملا أبدا فلما خرج من عنده قال الامام عمر لاصحابه وإن صدقت رؤياه يكون خارجا مع من ليس ظفر علينا فلما كانت وقعة صفين قتل الرجل مع أهل الشام.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه