رئيت ابي لمتوفي امام الباب وهوه لابس لأبيض ولدنيا تمطر ونا في كميه اشتياق له فحضنتهُ ثم ذهب وجاء صديقهُ قال لي اباكي تعب كثيرآ للوصول ئليكم فقد جائكم من فلسطين الى سوريا ولاكننا لانعيش في سوريا
وقيل من رأى أنه بل شعر رأسه أو لحيته بماء وهو سايل وما لم يكن فعل ذلك واجبا فإنه يطلع على غيره أو غيره يطلع عليه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه