حلمت اني في الجامعة وطلع خبر انو بكرة يوم القيامة وفعلا بدات ظواهر يوم القيامة تبدا وكان معاي صحبي وشفنا الحكيم لقمان على انو بطلع نور شوية شوية كده والنور ده لمن اطلع كلوو حيقتل كل اللي في العالم وصاحبي لمن اقول ليه يلا نروح من هنا بقولي مش رايح ده اخر الدنيا وقلته ليه انا عايزة اموت مع اهلي وكان بضحك معاي لكن لمن حس بي سخانة النور اللي طالع من ايد الحكيم لقمان قال لي يلا بينا انا برضو مش قادر وعايز اموت مع اهلي وانا نازلة معاه في السلم قلته ليهو بحبك قام هو رد وضحك معايا وقال لي ي اسراء ده مش وقتو القيامة قربت خلاص وبضحك معاي جدا وهو بي طبعو في الحقيقة بضحك وبضحكني اوي وبنحاول نطلع برا الجامعة عشان نركب حاجه توصلنا م نلقاش في اخير بجي ابوي ونروح معاها وقبل م نصل انا بصحى من النوم
رأيت لقمان الحكيم وهو في منزلنا وهو خطيبي
رأيت فى اللقمان الحكيم ومعه ابنه ومربوط حول رقبة ابنه حبل وان هذا الحبل سيفك قيده بالحكمه
رؤية لقمان الحكيم وفي نفس الوقت رىيت اني أمر على الصراط وعندما أوشكت على السقوط احسنت الظن بالله أنه سينجيني وبالفعل نجحت وأصبح السراط واسع وارتحت بعدها
من قرأ سورة لقمان آوتي الحكمة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه