جاء عمار الحكيم وانا كنت أعمل في المطعم ثم كان هناك حشد كبير ثم ريت احد اخواتي الصغيرة وهية تقع ثم هجت الناس م عون لكني لم انز اتض
ر رؤية السيد السيستاني
عمار الحكيم جاء ليصبح صديقا َ لي وكان ينظر الي بنظرات مخيفه
كنت اصرخ عل مرأ ورجل بقوه ومشيت وصار تفجير خلفي وبعدها نادى عليه السيد عمار الحكيم وكان خلف ميز وخلفه العديد من صور الشهداء فقال لي مؤشرا على احد الصور هل تعرفين هذه الشخص وكان السيد عمار الحكيم مبستما قلت له لا فقلت من هذه لم يجواب على سؤالي
ومن رأى أنه عمر دارا أو عمارة من أي شيء كان يريد سكناه فيها فإنه يجتمع بامرأة سواء كان حلالا أو غيره.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه