حمايا يحمل نعش ويمر بيه وحماتي تبكي وانا كنت رايحه معاهم قالتلي هاتي البنبوني وتعالي وكان النحش طالع من بيت جدي ابو امي
ومن رأى أن حيا قد مات وهو موضوع على سرير أو نعش أو ما أشبه ذلك فإنه يتصل إلى خدمة السلطان أو من يقوم مقامه ويرى منه خيرا ومنفعة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه