حمايا يحمل نعش ويمر بيه وحماتي تبكي وانا كنت رايحه معاهم قالتلي هاتي البنبوني وتعالي وكان النحش طالع من بيت جدي ابو امي
ومن رأى أنه يحمل طيرا على ظهره فإنه حصول هم وفزع لمن كان الطير منسوبا له.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه