رأيت نفسي أركب القارب مع أخوي وابنة أختي وابنها وقيل الأولاد هادئين عندخالتهم ثم سرت وإياهم وأكلا الحلوى ثم رأينا حيونات قرب شاطئ وكان الاولاد قربين منها فأتى مع إثنان وتخلف واحد قيل لي يستطع أن يلحق ثم رجعت إلى المكان قلقة ثم سر ما أتى بعد ذلك ذهب اخوي في حافلة إسمها صامة حزنت لأن بقيت وبعد مدة أتت حافلة كبيرة إسمها أمان اوالامن لإيصالنا ركبنا ووصلنا فقال اخي أتيتم بعدنا ووصلتم معنا قلت ركبنا في حافلة إسمها امان بعد ذلك رأيت نفس في منزل زوجة عمي واتت معلمة القرأن وذريتها ونام الجميع في البيت طلبت مني قبل نوم تمتين الفراش لإبنها قالت الجو حار وفي الصباح إنصرفت وبعد ذلك قلت لزوجة عمي أعطني المفتاح عندما تأتي مرة اخرى أستقبلها
وأتى أبن سيرين رجل فقال: رأيت امرأة من أهلي كأنّ بين ثدييها إناء من لبن، كلما رفعته إلى فيها لتشرب، أعجلها البول، فوضعته ثم ذهبت، فبالت. فقال هذه امرأة مسلمة صالحة، وهي على الفطرة، وهي تشتهي الرجال وتنظر إليهم، فاتقوا الله وزوجوها. فكان كذلك.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغط





























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه