دخلت الى مطار انا وخالي ودخلنا لغرفه وجدنا فيه شخصين شخص مستلقي يصارع الحياه والاخر يساعده على التنفس بعدها اخبرت خالي ان المكان لايريحني ف خرجنا ودخلنا لغرفه اخرى وجدنا ممرضين واشخاص يعملون ب تشريح الجثث اخبرتهم انه كيف اخرج اخبروني ان انتظر الى حين انتهاء الدوام انا وخالي ذاهبين للمطار دخلنا الى غرفه كلها تجاره في الاعضاء فجاءه راينا شخصين شخص ينظر الينا بنظره حقد والاخر يصارع الموت واذا به الاخر يساعده على التنفس مع نظراته تلك اخبر خالي بااني لم ارتاح في هذه الغرفه لنخرج وعندما خرجنا دخلنا الى غرفه يوجد فيها ممرضين والعاملين على تجاره الاعضاء اسالهم كيف استطيع الخروج من هنا يخبروني ان انتظر الى حين انتهاء الدوام
خادمة غرفة النوم
إذا رأيت خادمة غرفة النوم في حلمك فهذا يعني حظاً سيئاً وتغييرات محددة.
إذا حلم رجل أنه يمارس الحب مع خادمة غرفة النوم فإن هذا يدل على أنه من المحتمل أن يجد نفسه موضع سخرية بسبب تصرف غير متحفظ.
تدل التجارة في الحلم على نجاح معقول في أعمالك ومشاغلك، وإذا فشلت في تجارتك في الحلم فتفسير أن ستعيش وسط زخم من الحزن والقلق.
إذا حلمت أن مشغول بالتجارة فهذا يعني أنك سوف تستغل الفرص المتاحة بالحكمة والفائدة.
إذا حلمت بالفشل وبالنتائج المحزنة في مجال أعمال التجارة، فهذا يعني مشكلة وتهديداً ينذر بالفشل في الحياة العملية.
غرفة الحمام
إذا رأيت وروداً بيضاء في غرفة الحمام ووروداً صفراء في صندوق فهذا يدل على أن المرض سوف يتداخل مع المتعة ولكن أفراحاً طويلة الأمد سوف تنجم عن هذا الإحباط.
إذا حلمت فتاة بغرفة حمام فإن هذا ينبئ أن ميولا تتجه كثيراً نحو المتع الرخيصة والعبث.
إذا حلمت بتجارة الخيول فإن هذا يدل على ربح عظيم من مضاربات خطيرة. إذا حلمت أنك تتاجر بالأحصنة وقد غشك التاجر فسوف تخسر في التجارة أو في الحب.
إذا حصلت على حصان أفضل من ذلك الذي بعته فسوف تحسن نفسك في مجال الثروة.
غرفة
إذا رأيت نفسك في غرفة جميلة ومفروشة بأثاث ثمين فإن ذلك يتضمن رزقاً مفاجئاً إما عن طريق ميراث من أقرباء تجهلهم، أو من خلال مضاربة تجارية. أما بالنسبة للفتاة فيعني هذا الحلم أن شخصاً غريباً وثرياً سوف يعرض عليها زواجاً واستقراراً جميلاً.
إذا كانت الغرفة بسيطة الأثاث فسيكون نصيبها دخلاً كافياً مع اقتصاد في النفقات.
فإن رأى كأنّه دخلها من أيّ باب شاء، فإنّهما عنه راضيان، فإن أى كأنّه دخلها، نالت سروراً وأمناً في الدراين، لقوله تعالْى: " ادخُلُوهَا بِسَلامٍ آمِنين " .
دخول الدار وغيرها
من رأى في المنام أته دخل دار رجل فإنَّه يغلبه على دنياه. ومن رأى أنه دخل دار الإمام، واستقر فيها واطمأن، فإنه يداخله في خواص أمره. ودخول الإمام العدل إلى مكان يدلّ على نزول البركة والعدل فيه. وإن كان إماماً جائرا فدخوله فساد ومصائب، وإن كان قد اعتاد الدخول إلى ذلك المكان فلا يضره. ومن رأى أنَّه دخل الجنة فهو يدخلها إن شاء اللّه تعالى، وذلك بشارة له بها لما قدم لنفسه أو يقدمه من خير. ومن رأى أنه دخل جهنم ثمّ خرج منها، فإن ذلك يراه أصحاب المعاصي والكبائر، وهو نذير ينذره ليتوب ويرجع. وقيل: من دخل جهنم، سواء كان كافراً أو مؤمنا، أصابته الحمى وافتقر وسجن، وإن كان سوقيا أتى كبيرة، أو داخل الكفّار والفجّار وقيل: إنَّ دخول الجنة للحاج دليل على أنَّه يتم حجه، ويصل إلى الكعبة، وإن كان كافراً أسلم، وإن كان مريضاً مؤمنا شفي من مرضه، وإن كان كافراً تخلص من كفره، وإن كان عازباً تزوج، وإن كان فقيراً استغنى، وقد يرث ميراثاً. ومن دخل داراً مجهولة البناء والتربة والموضع والأهل، وكانت منفردة عن الدور، لا سيما إن رأى فيها موتى يعرفهم فهي الدار الآخرة فإنه يموت، فإن دخلها وخرج منها، فإنَّه يشرف على الموت ثم ينجو. ومن رأى نفسه في الدار الآخرة وكان مريضاً أفضى إليها سالماً معافى من فِتَن الدنيا وشرورها، وإن كان غير مريض فهي بشارة على قدر عمله من حج أو جهاد أو زهد أو عبادة أو علم أو صدقة أو صلة أو صبر على مصيبة. ومنٍ رأى أنه يدخل الدار الآخرة ويرى ما فيها فإن الرؤيا فيمن كان حسن الفعال يفعل بعلم واستطاعة، ويدل على بطالة ومضرة، ومن كان خائفاً أو مهموما أو مغموماً ذهب خوفه وهمه وغمه، ومن رأى أنه عاد من الآخرة بعد دخوله إليها، فإنه يرجع من الغربة إلى بلاده. وإن بَعُدَ الوقت دلّ على أنَّه يبقى في الغربة. ودخول مكة في المنام للعاصي توبة، وللكّافر إسلام، وللأعزب زوجة، وإن كان الرائي مخاصماً دلّ على انتصاره في مخاصمته، ويدل دخوله مكة على الأمن من الخوف. ومن دخل مقام إبراهيم عليه الصلاة والسلام وكان خائفاً أمن، وربما دلّ دخول المقام على تولية المنصب الجليل كالملك، أو التصدي لإفادة العلم، أو يرث وراثة من أبيه أو أمه. ودخول البيت والمسجد الحرام دليل على دخول البيت بعروس. ويدل دخول المسجد الحرام على الأمن من الخوف وصدق الوعد. والدخول إلى السوق اجتهاد في طلب الرزق. والدخول إلى الدار يدلّ على قصد الزواج. والدخول إلى المسجد استقالة من الذنوب. والدخول إلى الكنيسة فساد الدين.
ومن رأى أنه دخل حماما فوجد فيه ما لا يمكن دخوله ولا يحل به فإن كان نوعه محبوبا فلا بأس به، وإن كان مكروها فلا خير فيه، وقيل فتح الجامة أو الطاقة أو الأبواب من الحمام نقص من الهم والغم، وأما المستوقد فلا يحمد في الرؤيا بما يعبر بالوالي الظالم الذي يأكل أموال الناس ظلما.
)
