الذهاب الى كربلا مع جدتي التي لم تسطيع المشي فجاء شخص غير عاقل واخء صدقة جارية كبيرة ثم قامت جدتي مشيا سريعا لقد حلمت اني ركبت سياره باص لكي اذهب الى كربلاء المقدسه وكان معي طفل مع العلم اني عاء فتوقف السائق عند منزل وخرج شخص اعرفه من المنزل وجلس بجانبي وابتسم لي ثم مضينا الى كربلاء سويه هذا الشخص هو حبيبي في الواقع حلمت اني ذهبت الى كربلاء وانا ارتدي العبائه وصعدت السياره وكلني امل بالذهاب واشتياق الى كربلاء وبعدها استيقظت من النوم حلمت انو اسوق بسياره وانا رايح الي كربلاء طريق بي مشايه واكوجسور ضيقه عبرته اذهب الى كربلاء مشيا مع اخي نص الطريق يتركني اخي يكمل طريقة وانا ارجع الذهاب الى كربلاء المقدسة
انتو شعليكم الذهاب الى كربلاء و ابي معي و تأخرت بلبس لعبايه تحلمت أني ذهبت الي كربلاء وهذا الحلم تكرر أكثر من مره حلمت قررنا الذهاب انا واهلي الى كربلاء وركبنا السياره لاكن لم نصل الى كربلاء وكنت لابسه العباءة والشال رؤيت انوي للذهاب الى كربلاء ولم اذهب حلمت اني اذهب مع صديقة لي الى كربلاء مع مجموعة من الزائرين غير المعروفين انا واصدقائي ذهبنه الى كربلاء لكن لم نرى الامام اني واهلي رحنة لكربلاء زيارة بالطريق كلتلهم تعبانة اريد اوصل وخليت ايدي ع كلبي وبجيت تحلمت انني ذهبت الى كربلاء لكن عند ذهابي تذكرت انني نسيت بعض ملابسي كنت امشي في كربلاء في اليل مع شخص احببته
تحضير جنطة السفر الى كربلاء و كنت في غاية الفرح و في ذالك الوقت كانت لدي امنيه و بدون ان ارى الضريح لقد صحيت من المنام حيث كنا انا وامي واختي وخالتي وابنتها الى الذهاب الى كربلاء المقدسة رأيت في الحلم اني اوصل امي انا وابي الى كربلاء مع العلم في الحياه لا ابعث امي الى الكراج بل انا اوصلها وعند الذهاب معها الى الكراج كنت اروي لها قصه القاسم ابن الامام الكاظم واقول لها في ابن للامام الكاظم اسمه القاسم وهيه ذاهبه الى كربلاء لحل مشكله ما وانا كنت اروي لها قصه القاسم ابن الامام الكاظم مع العلم قبل المنام كنت اتحادث مع امي اني ضروف العمل في ضعف ان اذهب الى زيارة كربلاء مع اهلي والحبيب وزوج اخته واثناء الطريق لتقيت ب عمي وخالي وذهبت السلام عليهم ومن بعدها رجعت الى السيارة الذاهبه بها الى كربلاء لاكن رجعت حافيه الى السيارة وامي تقول اريد منك اثنان وعشرون الف ودخلت الى بيت جدتي لاجلب النقود وانتهى الحلم المشي إلى كربلاء والتصوير في قبة الإمام اين عليه السلام وأنا فرحان
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير الذهاب الى كربلاء من خلال أفضل إجابة
فإن رأى كأنّه أدخل الجنة، فقد قرب أجله وموته، وقيل إنّ صاحب الرؤيا يتعظ ويتوب من الذنوب على يد من أدخله الجنة، إن كان يعرفه. وقيل من رأى دخول الجنة، نال مراده بعد احتمال المشقة، لأنّ الجنة محفة بالمكاره، وقيل إنّ صاحب مذه الرؤيا يصاحب أقواماً كباراً كراماً، ويحسن معاشرة الناس، ويقيم فرائض الله تعالى
كذلك لو رأى أنّ يده أو يديه جميعاً إلى عنقه ضمتا من غير طوق مطوّق في عنقه، وكان مع ذلك شيء يدل على أعمال البر، نحو مسجد أو في سبيل من سبل الله عزّ وجلّ، فإنّه كف عن المعاصي.
ومن رأى يوم الاحد واعتقد أنه يوم الجمعة يكون مصاحبا للنصارى، وقيل رؤيا الجمعة على حقيقتها خير ونعمة، ورؤيا السبت توقف على أمر، ورؤيا الأحد ابتداء أمر، ورؤيا الاثنين سعي في أمر وحصوله، ورؤيا الثلاثاء راحة من تعب، ورؤيا الأربعاء ثبات واستمرار وقيل غيظ وحصر، ورؤيا يوم الخميس خير وبركة وقيل رؤيا يوم الثلاثاء إذا اعتقد أنه الجمعة يكون مصاحبا لأهل الفساد، وإن رأى يوم الأربعاء كذلك يكون محبا لأهل البدعة ومن رأى يوما من الأيام وما عرف ما هو فليس بمحمود.
ومن رأى أنه ينظر إلى السماء، فإنه يتعاطى أمراً عظيماً ولا يناله، والنظر إلى السماء ملك من ملوك الدنيا، فإن نظر إلى ناحية المشرق، فهو سفر وربما نال سلطاناً عظيماً.
وإن رأى كأنّه ينظر إلى الملائكة أصابته مصيبة، لقوله تعالى: " يومَ يَرَوْنَ الملاَئِكَةَ لا بُشْرَى يَوْمَئذٍ للمُجْرِمِين " وإن رأى كأنّ الملائكة يلعنونه فذلك دليل على وهن دينه.
القاضي المجهول في النوم هو الله تعالى. ومن رأى أنّه تحول قاضياً أو حكماً أو صالحاً أو عالماً، فإنه يصيب رفعة وذكراً حسناً وزهداً وعلماً. فإن لم يكن لذلك أهلاً، فإنّه يبتلي بأمر باطل، يقبل قوله فيما ابتلىِ به، كما يقبل قول القاضي فيما يحكم به. وقيل من رأى وجه القاضي مستبشراً طلقاً، فإنّه ينال بشراً وسروراً.
ومن رأى أن حماره قد صار بغلا فإنه يدل على حصول مال ومنفعة من جهة السفر وإن صار فرسا فإنه يدل على حصول منفعة ورزق ومعيشة من قبل السلطان بالظلم والعدوان وإن رآه صار نعجة فإنه يدل على حصول مال ونعمة من وجه حلال وإن رآه صار طيرا فإنه يدل على مال ومعيشة من وجه يدل في التأويل على ذلك الطير وإن رآه صار سنورا فإنه يدل على حصول مال ومعيشة من وجه السرقة وإن صار صيدا فإن كسبه يكون حراما.