حلمت اني نجحت وتحصلت على الترتيب الاول على دفعتي وصديقتي تحصلت على الترتيب التاني وزميلة لي اشطر من صديقتي تحصلت على الترتيب الثالت لذلك استغربت لماذا نزل مستواها هكذا
مع العلم اني مخطوبة وحاليا انتظر النتيجة حلمت اني نجحت وتحصلت على الترتيب الاول على دفعتي وصديقتي تحصلت على الترتيب التاني وزميلة لي اشطر من صديقتي تحصلت على الترتيب الثالت لذلك استغربت لماذا نزل مستواها هكذا
مع العلم اني مخطوبة وحاليا انتظر النتيجة
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير الحصول على الترتيب الاول من خلال أفضل إجابة
وأول النهار يدل على أول الأمر الذي يطلبه صاحب الرؤيا، ونصف النهار يدل على وسط الأمر، وآخر النهار يدل على آخر الأمر. ومن رأى أنه ضاع له شيء فوجده عند انفجار الصبح، فإنه يثبت على غريمه ما ينكره بشهادة الشهود، لقوله تعالى: " إن قُرانَ الفَجْرِ كانَ مَشْهوداً " . ومن رأى أن الدهر كله نهار لا ليل فيه، والشمس لا تغرب بل تدور حول السماء، دل ذلك على أن السلطان يفعل برأيه ولا يستشير وزيراً فيما يريده من الأمور.
النوع الأول:
الرؤيا المكروهه وهي ما يكون من فعل الشيطان , والقائه في النفس, مما يسمى بأضغاث الأحلام والتي ترجع إلى مكر الشيطان وخداعه وعداوته للانسان.(1)
ومثال هذا النوع ما رواه مسلم في صحيحة من حديث جابر رضي الله عنه عن رسول الله صلي الله علية وسلم أنه قال لأعرابي جاءه فقال: إني حلمت أن راسي قطع فأ نا أتبعة فزجره النبي صلي الله علية وسلم وقال :"لا تخبر بتلعب الشيطان بك في المنام". (2)
وفي رؤاية أخرى قال جابر: سمعت النبي صلي الله علية وسلم تقد يخطب فقال : لايحدثن أحدكم بتلعب الشيطان به في منامه".
قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله: أما أضغاث الأحلام فانها مشوشة غير منظمة , والغالب أن المرائي المكروهة من الشيطان قال تعالى : " ليحزم الذين ءامنو وليس بضارهم شيئا الا باذن الله " (المجادلة: 10). (3)
و هذا النوع من الرؤى له أداب ستة :
الأول: أن يتعوذ بالله من شرها , وهذا علته واضحة, فالاستعاذة مشروعة عن كل أمر يكره.
الثاني: أن يتعوذ بالله من الشيطان. لحديث:" اذا راى احدكم رؤيا يكرهها فليتحوله وليتفل عن يساره ثلاثا وليسأل الله من خيرها وليتعوذ بالله من شرها" رواه ابن ماجه من حديث أبي هريرة مرفوعأ ورواه مسلم أيضا". (4)
وجاء في رواية في مسلم عن جابر أيضأ: "اوليستعذ بالله من الشيطان ثلاثآ" وجاء في رواية لمسلم أيضأ: "افليبصق عن يسأره ثلاثا "وهذا سأوضحه في:
الثالث: أن يتفل حين ينتبه من نومه عن يساره ثلاثأ . أي يبصق عن جانبه الأيسر ثلاث مرات بصقآ خفيفا" والسر في هذا والله أعلم " كراهة لما رأى وتحقيرأ للشيطان الذي أراه تلك الرؤيا على الصحيح بشكل حقيقي" وخص اليسار لأنه محل الأقذار , والتثليث في رواية مسلم السابقة للتأكيد" وقد ورد بثلاثة ألفاظ: التفث ويكون بلا ريق" والتفل يكون معه ريق لطيف . والبصق ويكون معه ريق وأشد من التفل.
الرابع: أن يتحول عن جنبه الذي كان عليه حين رأى ذلك , إلى جنبه الثاني ؟ والسبب في هذا: تفاؤلا بتحويله وانتقاله ولعل هناك سببا آخر وهو مجانبة مكان الشيطان , ولكي تتحول الرؤيا من المكروه إلى المحبوب وتنتقل من المضر إلى السار.
الخامس: أن لا يذكرها لأحد أصلأ , وقد جاء بذلك عدة أحاديث صحيحة منها ما رواه البخاري رحمه الله من طريق أبي سعيد الخدري رضي اثه عنه وقال فيه:"ولا يذكرها لأحد فانها لا تضره"(5).
وكما تقدم معنا قصة الرجل الذي تحدث برؤيا ضرب عنقه, فإن أبئ إلا تعبيرها فلا يقصها إلأ على من يثق به , أو ناصح له" أو على عالم لكي يعبروها له بخير مهما أمكنهم ويرشدونه لما يعينه عليها وما ينفعه.
وقد يرد سؤال هنا, ما السر في ذلك النهي؟
فأ قول السر والله أعلم - لآن المحدث بها , ربما فسرها بمكروه على ظاهر صورتها . ويكون ذلك محتملا" فيقع بتقدير الله تعالى" ويدل على هذا حديث أبي رزين رضي الله عنه مرفوعأ: " أن الرؤيا على رجل طائر ما لم تعبر" فاذا عبرت وقعت " , والحديث حسن. (6)
والمعنى: أن الرؤيا إذا كانت محتملة وجهين" فعبرت بأحدهما وقعت على قرب تلك الصفة , ويدل على ذلك مثل رجل رفع رجلة فهو ينتظر متي يضعها .
وقال الشيخ (محمد بن ناصر الدين الألباني) تعليقا على حديث: "أن الرؤيا على رجل طائر ما لم تعبر فإذا عبرت وقعت " .
الحديث صريح بأن الرؤيا تقع على مثل ما تعبر , ولذلك ارشدنا رسول الله إلى أن لا نقصها إلا على ناصح أو عالم أو محب , لأن المفروض فيهم أن يختاروا أحسن المعاني في تأويلها فتقع على وفق ذلك
لكن مما لا ريب فيه أن ذلك مقيد بما إذا كان التعبير مما تحتمله الرؤيا ولو على وجه , وليس خطأ محضا, والأ فلا تأثير له حينئذ والله واعلم", وقد أشار الى هذا المعنى الإمام البخاري في كتاب التعبير من صحيحه بقوله: (باب من لم ير الرؤيا لأول عابر اذا لم يصب ).
ويدل عليه قول الرسول صلي الله علية وسلم لأبي بكر حين عبر له رؤيا : "أ صبت بعضا وأخطأت بعضا " والرسول صلي الله علية وسلم لم يبين ما أخطأ فيه آبو بكر , ولو بين هذا الذي أخطأ فيه لكان تعبير الرسول صلي الله علية وسلم هو الثاني والاول يكون المعتمد، ولكن اتضح خطا هذا.
ولذلك فلا تقص رؤاك بشكل عام إلأ على من تثق به , وبنصحه وعلمه ورأيه، وقد روئ آبو هريرة رضي الله عنه عن النبي صلي الله علية وسلم أنه كان يقول : "لا تقصوا الرؤيا الأ على عالم او ناصح " وفي رواية: "ولا يقصها الا على واد، بتشديد الدال اسم فاعل من الود أخرجه الترمذي وقال الشيخ الألباني: اسناده صحيح على شرط الشيخين ، ومعنى الحديث السابق "الرؤيا على رجل طائر" أنها لا تستقر ما لم تعبر, فكأنها كانت على رجل طائر" فسقطت ووقعت حيث عبرت ، كما يسقط الشيء الذي يكون على رجل الطائر بأدنى حركة وهذا تشبيه تمثيلي، حيت شبه الرؤيا بالطا ئر السريع طيرانه، وقد علق على رجله شيء يسقط بأدني حركة.
ومما يدل على امكانية وقوع الرؤيا على وجه تحتمله ما رواه الدارمي
وكما تقدم معنا قصة الرجل الذي تحدث برؤيا ضرب عنقه , فإن أبئ إلا تعبيرها فلا يقصها إلأ على من يثق به , أو ناصح له , أو على عالم لكي يعبروها له بخير مهما أمكنهم ويرشدونه لما يعينه عليها وما ينفعه.
وقد يرد سؤال هنا , ما السر في ذلك النهي ؟
فأ قول السر والله أعلم - لأن المحدث بها , ربما فسرها بمكروه على ظاهر صورتها - ويكون ذلك محتملا , فيقع بتقدير الله تعالى , ويدل على هذا حديث أبي رزين رضي الله عنه مرفوعأ: "أن الرؤيا على رجل طائر ما لم تعبر , فاذا عبرت وقعت", والحديث حسن.
والمعنى: أن الرؤيا إذا كانت محتملة وجهين , فعبرت بأحدهما وقعت على قرب تلك الصفة , ويدل على ذلك ما جاء عن عبد الرزاق قال: الرؤيا تقع على ما يعبر مثل ذللك مثل رجل رفع رجله فهو ينتظر متى يضعها . (7)
وقال الشيخ (محمد بن ناصر الدين الألباني) تعليقا على حديث : " ان الرؤيا على رجل طائر ما لم تعبر فإذا عبرت وقعت " .
الحديث صريح بأن الرؤيا تقع على مثل ما تعبر, ولذلك أرشدنا رسول الله صلي الله علية وسلم إلى أن لا نقصها إلا على ناصح أو عالم أو محب , لأن المفروض فيهم أن يختاروا أحسن المعاني في تأويلها فتقع على وفق ذلك ,
, ,
لكن مما لا ريب فيه أن ذلك مقيد بما إذا كان التعبير مما تحتمله الرؤيا ولو على وجه , وليس خطأ محضا , والأ فلا تأثير له حينئذ والله أعلم (8), وقد أشار الى هذا المعنى الإمام البخاري في كتاب التعبير من صحيحه بقوله: (باب من لم ير الرؤيا لأول عابر اذا لم يصب).
ويدل عليه قول الرسول صلي الله علية وسلم لأبي بكر حين عبر له رؤيا : "أصبت بعضا وأخطأت بعضا", والرسول صلي الله علية وسلم , لم يبين ما أخطأ فيه أبو بكر, ولو بين هذا الذي أخطأ فيه لكان تعبير الرسول صلي الله علية وسلم هو الثاني والأول يكون المعتمد، ولكن اتضح خطأ هذا. (9)
ولذلك فلا تقص رؤاك بشكل عام إلأ على من تثق به , وبنصحه وعلمه ورأيه ، وقد روئ أبو هريرة رضي الله عنه عن النبي صلي الله علية وسلم أنه كان يقول: "لا تقصوا الرؤيا الأ على عالم أو ناصح "(10) , وفي رواية : "ولا يقصها الا على واد" , بتشديد الدال اسم فاعل من الود , أخرجه الترمذي وقال الشيخ الألباني : اسناده صحيح على شرط الشيخين(11) ، ومعنى الحديث السابق "الرؤيا على رجل طائر" أنها لا تستقر ما لم تعبر, فكأنها كانت على رجل طائر فسقطت ووقعت حيث عبرت، كما يسقط الشيء الذي يكون على رجل الطا ئر بأدنى حركة وهذا تشبيه تمثيلي، حيث شبه الرؤيا بالطائرالسريع طيرانه ، وقد علق على رجله شيء يسقط بأدني حركة .
ومما يدل على امكانية وقوع الرؤيا على وجه تحتمله ما رواه الدارمي
في سننه في كتاب الرؤيا بسند حسن عن سليمان بن يسار عن عائشة زوج النبي صلي الله علية وسلم قالت:
كانت امرأة من أهل المدينة لها زوج تاجر، فكانت ترئ رؤيا كلما غاب عنها زوجها، وقلما يغيب إلا تركها حاملأ ، فتأتي رسول الل صلي الله علية وسلم فتقول : إن زوجي خرج تاجرا فتركني حاملأ، فرأيت فيما يرى النأئم أن سارية بيتي انكسرت واني ولدت غلامأ أعور فقال رسول الله صلي الله علية وسلم :
"خير , يرجع زوجك عليك إن شاء الله تعالى صالحأ، وتلدين غلامأ برا " .
فكانت تراها مرتين أو ثلاثاء كل ذلك تأتي رسول الله صلي الله علية وسلم فيقول ذلك لها , فيرجع زوجها وتلد غلامأ. . فجاءت يومأ كما كانت تأنيه , ورسول الله صلى الله علية وسلم غائب , وقد رأت تلك الرؤيا , فقلت لها:
عم تسألين رسول الله صلي الله علية وسلم يا أمة الله ؟
فقالت: رؤيا كنت أراها فاتي رسول الله صلي الله علية وسلم فأسأله عنها , فيقول :
"خيرا, فيكون كما قال ، فقلت: أخبريني ما هي ؟
قالت: حتى يأتي رسول الله صلي الله علية وسلم ، فأعرضها عليه كما كنت أعرض .
قالت عائشة : فوالله ما تركتها حتى أخبرتني ، فقلت :
والله إن صدقة رؤياك ليموتن زوجك , وتلدين غلامأ فاجرا!!
فقعدت تبكي وقالت: مالي ين عرضت عليك رؤياي؟؟
فدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي تبكي فقال لها: (مالها يا عائشة ؟)
فأخبرته الخبر وما تأولت لها، فال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( مه يا عائشة إذا عبرتم للمسلم الرؤيا فاعبروها على الخير فإن الرؤيا تكون على ما يعبرها صاحبها ) قالت عائشة : فمات والله زوجها ولا أراها إلا ولدت غلاما فاجرا (12).
والخلاصة التي نخرج بها من هذا , أن الرؤيا إذا كانت محتملة وجهين , فعبرت بأحدهما وقعت على قرب تلك الصفة. ولذلك نهى يعقوب ابنه يوسف أن يقصص رؤياه على إخوته خشية من كيدهم وحسدهم له , قال ابن حجر: نهى رسول الله صلي الله علية وسلم أن يحدث بالرؤيا إلا من يحب لأنه قد يفسرها له بما لا يحب إما بغضأ واما حسدأ , فقد تقع عن تلك الصفة , أو يتعجل لنفسه من ذلك حزنأ ونكدأ, فأمر بترك تحديث من لا يحب بسبب ذلك. (13)
الساد س: مما يطلب عند الرؤيا المكروهة أيضأ : الصلاة, ويدل عليه حديث أبي هريرة رضي الله عنه : " إذا رأى .حدكم ما يكره , فليقم فليصل ولا يحدث بها الناس ". (14)
والحكمة والله وأعلم: أن في الصلاة التجاء من كل أمر ينوب العبد من المخاوف كما أن فيها تحرز عن المكاره.
وذكر بعض أهل العلم أمرأ سابعأ وهو قراءة اية الكرسي ولكن لا دليل له، ولو قرأ اية الكرسي في صلاته هذه يكون قد حقق الأمرين معأ ، الصلاة وقراءة اية الكرسي .
وان اقتصر على عمل بعض ما ذكر أجزأه في دفع ضررها باذن الله تعالى كما صرحت به الأحاديث. لكن الأفضل أن يفعلها جميعأ لكي يجمع بين الروايات.
قال ابن القيم في زاد المعاد: ومتي فعل ذلك لم تضرة الرؤيا المكورهة بل هذا يدفع شرها.
قال النووي: إن الله جعل ما ذكر سببأ للسلامة من المكروة المترتب على الرؤيا كما جعل الصدقة وقاية للمال. . . وجعل الدعاء فيه رد و دفع للبلاء و الصدقة تدفع ميتة السوء م كل هذا بقضاء الله وقدرة. (15)
__________________________________________
( 1 ) محمد عبد ألعزيز ألهلاوي - مرجع سأبق - ص5 .
( 2 ) اخرجه مسلم في صحيحه كما في شرح النووي ( 2715 ) • مرجع سابق ..
( 3 ) القول المفيد على كتاب التوحيد - شرح الشيخ : محمد بن صالح المعثيمين ج2
( 4 ) رواه ابن ماجه في كتاب تعبير الرؤيا 0 باب من رأى رؤيا يكرهها - مرجع سابق - ومسلم في كتاب الرؤيا ( 15 / 17 ) - مرجع سابق •.
( 5 ) انظر الفتح ( 12 /369 ) كتاب التعبير باب الرؤيا من الله - مرجع سابق.
( 6 ) الحديث صححه الحاكم وسنده حسن , رواه أبو داود في كتاب الأدب باب ما جاء في الرؤيا - مرجع سابق - ورواء الترمذي في كتاب الرؤيا باب ما جاء في تعبير الرؤيا - مرجع سابق -ورواه ابن ماجه في كتاب تعبير الرؤيا باب الرؤيا أذا عبرت وقعت فلا يقصها إلا على واد - مرجع سابق - 0 ورواه الامام أحمد في أول مسند المدنيين حديث أبي رزين العقيلي لقيط بن عامر المنتفق - مرجع سابق" ورواه الدارمي في كتاب الرؤيا باب الرؤيا لا تقع ما لم تعبر 0 نشر دار الكتب العلمية - بيروت.
( 7 ) انظر: فتح الباري لابن حجر - مرجع سابق - ( 12 / 432 ).
( 8 ) سلسلة الأحاديث الصحيحة , ج1 , ص 28 , ط 2 , المكتب الإعلامي 1399 ة.
( 9 ) رواه البخاري في كتاب التعبير باب من لم ير الرؤيا لأول عابر اذا لم يصب كما في فتح الباري ( 12 / 431 ) , ومسلم في كتاب الرؤيا كما في شرح النووي ( 15 / 29 ) , - مرجع سابق- , وسيأتي الحديث بنصه في ص 101 .
( 10 ) رواه الترمذي في كتاب الرؤيا باب في تأويل الرؤيا ما يستحب منها وما يكره - مرجع سابق - وأخرجه الدارمي في كتاب الرؤيا باب كراهية أن يعبر الرؤيا إلا على عالم أو ناصح - مرجع سابق- ورواه ابن ماجه في كتاب تعبير الرؤيا باب الرؤيا إذا عبرت وقعت فلا يقصها الا على واد - مرجع سابق.
( 11 ) سلسلة الاحاديث الصحيحة - مرجع سابق ( 1 / 26 )..
( 12 ) رواة الدرامي في سننة - مرجع سابق - ( 2 / 131 ) .
( 13 ) للتوسع انظر: السفا ريني - مرجع سابق - ( 1 / 176 ) . وابن حجر - مرجع سابق (63112).
( 14) رواه الإمام مسلم في كتاب الرؤيا ( 15 / 21 ) - مرجح سابق - وأبو داود في كتاب الأدب في باب ما جاء في الرؤيا - مرجع سابق - , وابن ماجه في كتاب تعبير الرؤيا باب الرؤيا ثلاث - مرجع سابق ., وأخرجه أحمد في مسنده في باقي مسند المكثرين - مرجع سابق -والدارمي في كتاب الرؤيا باب الرؤيا ثلاث - مرجع سابق - والترمذي في كتاب الرؤيا باب ما جاء في رؤيا النبي محمد صلي الله علية وسلم الميزان والدلو- مرجع سابق - .
( 15 ) للتوسع انظر: شرح ثلاثيات الإمام أحمد للسفاريني ( 1 / 177 ) - مرجع سابق - وشرح مسلم للنووي ( 15 / 18 ) - مرجع سابق - وزاد المعاد في هدي خير العباد لابن قيم الجوزية , تحقيق شعيب وعبد القادر الأرئاؤؤط , نشر مؤسسة الرسالة , مكتبة المنار
الإسلامية , ط 13 , تاريخ 1406 ة ( 2 / 459 ).