حلمت بان بنت صغيرة اعطتني ثلاثة مفاتيح وقالت لي انها من أبراهيم ورايت شخص رجل ع اساس اسمه ابراهيم هو من اعطاها المفاتيح رأيت بالحلم ابن خالي اسمه ابراهيم يقف بجانب منظرة غرفة النوم ويقول بأنه يريد فك ادراج وجوارير هذه المنظره او البيرو ويقول لي انه قد يوجد شئ ما مخبأ في هذه المنظرة او ادراجها او اخشابها دخول رجل الى المنزل و لما سالت عمي قال هوفقط ابراهيم جاء ليصلح شيئا ما بالمنزل انا متزوجة رايت بالحلم اني مخطوبة لابن جيراني واسمه ابراهيم وانا وهو في محل البسة وعم انتقيلو ثياب وكنت مبسوطة في كتيررر حلمت فيني بنت خالي اني انا مخطوبة وعم بتتاركلي وكتبت اسم ابراهيم على ورقة يرافقني رجل اسمه ابراهيم رايت امراه تقول لي بدنا ابراهيم
اسم ابراهيم وهو يجلس في بيتنا هو يقول عوذ يغير جو شخص ناداني من أعلى وانا صعدت الدرج لأرى من الذي ينادي فنزل زوج اختي محمد ولم يكن هو من ناداني ثم اتضح أن خالي ابراهيم هو المنادي وكان يبتسم لي حلمت صديقتي باني حامل بولد اسمه إبراهيم حلمت اني عملت فحص وطلع اشارة بندول وقال معناها اني حامل بولد وفجاة صار الولد بايدي واسمه ابراهيم وبحكي لاختي شفتي والله حكتلكرح اسميه ابراهيم رأيت امامي ورقة مكتوب عليها اسم ابراهيم وانا حامل كتبت اسم ابراهيم وهوه حبيبي في الع يدي وقبلته اني رايت أحد ينادي ويقول ابراهيم بجانب الشخص الذي يريد ان يرتبط بي وانا أيضا ولكن لم يسمع ولكن انا فقط الذي سمعت
رايت أن شخص أسمه إبراهيم يعطيني تمر وحلوة انا امراءة اجريت عملية طفل انبوب ولم تصدر نتيجة الحمل بعد ورايت في منامي بان صوت قال لي سمي المولود ابراهيم بعدها رايت دماء على قطعة قماش رأيت معلمتي للقرآن تناديني باسمي واضافت ابراهيم نادتني ضحى ابراهيم مرتان والثالثة صلحت لها الاسم
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير اسم ابراهيم من خلال أفضل إجابة
ومن رأى إسماعيل عليه السلام، رزق السياسة والفصاحة، وقيل إنّه يتخذ مسجداً أو يعين عليه، لقوله تعالى: " وإذْ يرفعُ إبراهيمُ القَوَاعِدَ مِنَ البَيْتِ وَإسْماعِيل " . وقيل إن من رآه أصابه جهد من جهة أبيه، ثم يسهل الله ذلك عليه.
وقيل من رأى إبراهيم فإنه يحج وقيل يصل إليه جور من سلطان ظالم وقال بعضهم يخالف أبويه، وقيل من رأى إبراهيم فإنه يرزق محبة الله تعالى ويذهب همه وغمه ويصيب خيرا ودنيا واسعة.
الرؤي هل يمكن أن تحدد جنس أو اسم المواليد ؟
يكثر الاختلاف بين المعبرين فيمن يري أنة يرزق بنتا فيكون ولدا أو العكس , أنها من قبيل الأضغاث الناتج عن التفكير ,ولهذا الحامل التي من هذا النوع يكثر لديها الأحلام عن الولادة وجنس المولود , ولا يميز هذا الا المدقق من المعبرين . أما بالنسبة الي اختيار اسم المولود بناء علي رؤية , فانة لا يجب تنفيذ الوصية التي ترد من خلال الرؤي أو الأحلام بعامة , ويجب هنا أن نفرق بين رؤي الأنبياء التي هي وحي واجب التنفيذ , ورؤي غيرهم , التي لا يجب تنفيذها , ويخاصة اذا ما جاءت بأمر مخالف للشريعة مثلا , وأما ما يرد من خلال الرؤي للبعض ويحمل أمرا بتسمية ما , فلا يجب التقيد بها ولا اثم علي من خالفها .
ج : الرؤيا سبق أن عرفناها , واستخلصنا من تعريفها , أنها أفعال مضروبة يضربها الملك الذي وكلة الله بالرؤيا ، ليستدل بها الرائي بما ضرب له من المثل على نظيره ، و يعبر منة الى شبيهه ، ولهذا سمي تأويلها تعبيرا.
وهذا الملك قيل: ان اسمه (صديقون) ولم أقف على خبر صحيح بهذه التسمية ، وانما تقول ملك الرؤيا ، أو الملك بلا تخصيص اسم بدليل ما أخرجه أحمد فى مسنده ، بسنده عن جابر بن عبد الله أن رسول الله صلي الله علية وسلم قال "رأيت كأني أُتيت بكتلة تمر فعجمتها في فمي، فوجدت فيها نواة آذتني فلفظتها، ثم أخذت أخرى فعجمتها فوجدت فيها نواة فلفظتها، ثم أخذت ثالثة فعجمتها فوجدت فيها نواة فلفظتها ". فقال أبو بكر : دعني فلأعبرها ، قال : قال اعبرها .
قال أبو بكر رضي الله عنه : هو جيشك الذي بعثت يسلم ويغنم، فيلقون رجلا فينشدهم ذمتك فيدعونه، ثم يلقون رجلا فينشدهم ذمتك فيدعونه، ثم يلقون رجلا فينشدهم ذمتك فيدعونه، قال صلى الله عليه وسلم : كذلك قال الملك .
والذي يهمني من إيراد الحديث، أن الرسول الكريم أطلق عليه الملك ، ولم يسمه، ولو كان له اسم لسماه ، كما سمى غيره من الملائكة ، مثل جبرائيل واسرافيل وميكائيل ، وغيرهم .
وقد ورد عن هذا الملك بعضا من الأوصاف التي لم أقف على صحتها ؛ ومن ذلك أن ما بين شحمة أذنه إلى عاتقه مسيرة سبعمائة سنة.
قال ابن حجر في الفتح : قال الحكيم : وكل الله بالرؤيا ملكا اطلع على أحوال بني آدم من اللوح المحفوظ، فينسخ منها ويضرب لكل على قصته مثلا، فإذا نام الإنسان مثل له الملك الأشياء على طريق الحكمة، لتكون له بشرى، أو نذارة، أو معاتبة .
وقال إسماعيل بن الأشعث من رأى أن له سيفين وهو متقلد بهما يمينا ويسارا فإنه يدل على حصول ولاية في عملين أو وظيفتين إن كان أهلا لذلك وإن لم يكن فهو ولدان.
ومن رأى شيئا من الزهور لا يعرف اسمه ولا يعرف ما هو فإنه يؤول على وجهين، إما رؤية أناس مختلفة الملبوس لا يعرفهم، وإما وشي منسوج يكون فيه ألوان متعددة، وقيل رؤيا الأزهار الزكية الرائحة من حيث الجملة سواء كانت صفراء أو غيرها فإنه يؤول بالثناء الحسن خصوصا لمن شمه، وإذا كانت ليس لها رائحة ربما يكون هما أو أمرا لا يدوم لصاحب الرؤيا، وربما دام قليلا، وقيل رؤيا الزهرة الواحدة إذا كانت حسنة وهي مفردة تؤول بدنياه فمهما رأى فيها من حادث فهو يؤوب بحياته لقوله تعالى " زهرة الحياة الدنيا " .