سلامعاء 45 سنة، ماكثة بالبيت حلِمتُ بوالدتي المتوفية منذ شهر و نصف و هي تتحدث معي و تُثني علّيٓ، و تمدَحُني ، و هي بذلك تُريد مُراعاة مشاعري المُحْبطة منذ سبع سنوات، و مَدحت سبرتي في ملامها معيلكنها في حياتها لم تقِف بجانبي كما ينبغي في زواجي من رجل رفَضَهُ أبي و سنده إخوتي في عُضلهم ،مِمّا أثّر في علاقتي معهم جميعُهمو ماتت أمي و لم تفرح بي و في حديثها معي في الشَعرتُ بإرتباكها و محاولتها ضمد جراحي في شُكرها لي على مُتابعتي لها في حياتها إلى غاية وفتها المنيّةو أَحسٌَت المرحومة من خلال حوارها معي و ردّة فعلي أنّي غير راضية على فِِعلها اتجاهي و الشكر المسبوق على إجابتكم
ومن رأى أنه يجامع امرأته المتوفية فلا خير فيه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه