انا ارى بالمنام اليل المظلم والتعب والليل تتحول ضفدعة الى إمرأة وتطلب مني توليد امرأة على شرط ان تلبي كل طلباتي المشي مع حبيبتي في الليل حلمت اني في دارنا القديمة مع2:30 الليل اصبح نهار بمطر خفيف شخص ذكر بالقمر مشع وبي أحد ينادي عليه ويقول له افتح الصندوق فقال لا يوجد لدي مفتاح ووجد القفل يغطيه الصدأ فبذء بي ه اللي ان شعر بي مداق عسل واصبح بريقه يلفت النظر فتركه ونط من صور وجد نفسه في حديقه جميله مليئه بالزهور والروائح الجميله ووجد رمان أخذ اتنين وبدء في دعكهما ومسح الغبار من عليهم وها اللي ان اقطر منه عسل ونهض مال حلمت انى دخلت منزل طليقة وطبخت به صينيه كوسه ومكرونه بشاميل وتركتهم ليستوا وجدت المكرونه نيه ومتاكل نصفها وكان يساعدنى أخته ثم رأيت زوجته بالاعلى لون عينيها خضراء وهى سمرا ومعها ٣ اطفال نفس الشبه وحزينه لوحدها وكان هو بالاسفل معى ثم قلت له قبل مااخرج لن ارجع وخرجت كان ليل حالك السواد وكنت خايفه من كل الناس ويهرب واستت بفتاه توصلنى رايت ان خلال الليل كنت وحيداً في المنزل و رأيت من الشرفة قدوم متسولة و صديقتي نائمة على الطريق قرعت الباب و نادت لأمي قائلتاً انها رأتنا فلنفتح الباب كنت اركض بسرعة كبيرة وذهبت إلى مكان دائما ما كنت اذهب إليه في الواقع ولكان كان هذا المكان مظلم تماما وكنت تأه في المكان حلمت اني انا وابي واخي نريد الذهاب الى البرية في الليل وفجاة ونحن في الطريق نرى دراجة نارية ويقول ابي لاخي اذهب وسق هذه الدراجة ويرانا طفلان يقولان ان الدراجة لهما وهنا ابي يشر لنا بأن نقتلهم فقام ابي واخي بقتلهم ولكن انا لا اقتلهم بل اضربهم رؤيت فتحة في السماء على شكل مربع وخط مستقيم ومثلث ويخرج منها نور والقمر جنبهم
جدجد " صرصار الليل "
إذا سمع المرء جدجداً في حلمه، فهذا يشير إلى أخبار محزنة وقد تكون موت صديق بعيد.
أما رؤية الجدجد في الحلم فتشير إلى كفاح قاس مع فقر.
الليل
هو في المنام يدل على البطالة. وإن كان الوقت ليلاً وضوء القمر ظاهر والناس محاصرون ذهب الحصار عنهم، وإن كانوا في غلاء رخصت الأسعار. والليل يدل على الجمع بين الزوجين، والنهار يدل على فراقهما. والليالي المظلمة تدل على الجواري السود. والظلمة ضلالة. ومَن رأى في داره ظلمة سافر سفراً بعيداً. والليل والنهار سلطانان متضادان، والليل كافر والنهار مسلم، وقد يدلان على الخصمين أو الفرقين. وربما دلّ الليل على الراحة والنهار على التعب. وربما دلّ الليل على الزواج والنهار على الطلاق. وربما دلّ الليل على البحر والنهار على البر. وربما دلّ الليل على الموت لأن اللّه تعالى يتوفى نفوس النائمين، والنهار يدل على البعث. ومن رأى الدهر كله ليلاً وأهل تلك الناحية منه في غم فهو فقر وجوع وموت. وربما دلّ الليل والنهار على تقريب البعيد من خير وشر لأنهما يبليان كل جديد. ويدل الليل على المرأة السوداء والنهار على المرأة البيضاء. وتدل رؤية الليلة على اللباس والنهار على المعاش. ويدل الليل على اليمين، لقوله تعالى: (والليل إذا يغشى). ورؤية الليالي المشرقة كليلة القدر في المنام بشارة بكل خير، وكذلك ليلة النصف من شعبان وليلة الإسراء وليلة الجمعة.
سورة الليل من قرأها يكون قليل الزكاة في ماله.
وقال الكرماني يوفقه الله تعالى للقيام بالليل في طاعته وقيل يعطي صاحب الرؤيا مالا لانسان ويبسط إليه يده وضمير المعطى خلاف ما يفعل ذلك.
وقال جعفر الصادق يأمن من الآفات والعاهات
ومن رأى ساعة من ساعات الليل فيؤول على وجهين وجه ان حكمها يكون نصف شهر ووجه لا حكم لها لقوله تعالى " فمحونا آية الليل " وقال بعض المعبرين لا تعبير لساعات الليل الا كما تقدم في الفهرست من اعتبار الوقت وما مضى منه، واما تحرير ساعته وحكم تعبيرها فمسقوط أصلا وفي ذلك مباحثة كثيرة واختلاف بين المعبرين وقد تقدم تعبير الليل والنهار والحر والبرد في بابه والله أعلم بالصواب.
أود ذكر هذا النوع من اضطرابات النوم للتفريق بينه وببن الكابوس , هو نوبة من الفزع الشديد والهلع تصاحبها أصوات عالية وحركة زائدة : ومستويات عالية من النشاط العصبي لا إرادي , ينهض الفرد من نومه جالسأ أو واقفأ وذلك أثناء الثلث الاول من النوم الليلي عادة ويصرخ صرخة رعب ، وفي أحيانأ كثيرة يسرع إلى الباب كما لو كانت محاولة هرب.
. ومن المعتاد أن يتم نسيان النوبة كاملة في الصباح ، وتكثر النوبات إذا كان الشخص مرهقأ أو يعاني من ضغوط نفسية اجتماعية.
** نقلا عن الدكتور فهد العصيمي
هذا السؤال جيّد لكثرة السائلين عنه، وكثرة الوهم والخطأ الناتج عن قلّة العلم فيه، فكثيراً ما تسمع من هنا أو هناك صِيْغَةً تتكرر، رأيت بعد صلاة الفجر، وكأن هذه الجملة يريد منها قائلها أن تَرْفع درجة رُؤْياه، كما يرتفع الحديث الحسن لغيره إلى حسنٍ لذاته، ويرتفع الصحيحُ لغيره إلى صحيح لذاته،
والحقيقة أنَّ هذا غير صحيح، فرؤيا النهار أو رؤيا الأسحار لا تختلف عن غيرها، وقد ثبت عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه رأى رؤىً في النهار، ورأى رؤىً في الليل وأخبر بها الصحابة وأخبرهم بتأويلها،
وكثيراً ما صُدّر الحديث عنه صلى الله عليه وسلم
بقوله: (( بينما أنا نائم البارحة. . . أو أريت الليلة كذا. . . ))
وهذا يفهم منه الليل، وكثيراً ما نام في بيته أو في بيت أحد الصحابة نهاراً، ثم رأى رؤيا،
كرؤياه حين نام في بيت عبادة بن الصامت عند أم حرام بنت ملحان،
حين رآها مع مَن يغزون في سبيل الله وقالت: ادع الله أن يجعلني منهم،
فقال: ((أنت من الأولين)) وقد كان وقت نومه نهاراً،
وقد عنون له البخاري في صحيحة: باب مَن زار قوماً فقال عندهم. أي من القائلة وهو النوم في الظهيرة
( المعجم المحيط_ص771 )
قال ابن عون عن ابن سيرين: رؤيا النهار مثل رؤيا الليل.
وقد عنون ابن حجر في الفتح: باب : رؤيا الليل، وذكر بعده مباشرةً باب: رؤيا النهار،
فلا فرق إذاً من ناحية الوقت ليلاُ أو نهاراً ولا اعتبار له،
وقيل: إنَّ بينهما تفاوت وأنَّ رؤيا الأسحار أصدق وأسرع تأويلاً، ولا سيما عند طلوع الفجر وجاء في المسند من طريق أبي سعيد الخدري مرفوعاً: (( أصدق الرؤيا بالأسحار))،
وهذا يحمل على سرعة التأويل والوقوع لا على الصحة، والله أعلم.
ومما ينقل هنا أن بعض السائقين للسيارات وفي شدة تعبهم قد يحصل لهم استرخاء عند بعض إشارات المرور وفي هذه المدة الزمنية القصيرة قد يرون الرؤيا الصادقة
تدل على نفسها، فما نزل منها أوجاء من ناحيتها جاء نظيره منها من عند اللهّ، ليس للخلق فيه تسبب، مثل أن يسقط منها نار في الدور، فيصيب الناس أمراض وبرسام وجدري وموت. وإن سقطت منها نار في الأسواق، عز وغلا ما يباع بها من المبيعات. وإن سقطت في الفدادين والأنادر وأماكن النبات، أذت الناس واحترق النبات وأصابه برد أو جراد، وإن نزل منها ما يدل على الخصب والرزق والمال، كالعسل والزيت والتين والشعير، فإن الناس يمطرون أمطاراً نافعة، يكون نفعها في الشيء النازل من السماء، وربما دلت السماء على حشم السلطان وذاته، لعلوها على الخلق وعجزهم عن بلوغها، مع رؤيتهم وتقلبهم في سلطانها، وضعفهم عن الخروج من تحتها. فما رؤي منها وفيها أو نزل بها وعليها، من دلائل الخير والشر، وربما دلت على قصره ودار ملكه وفسطاطه وبيت ماله، فمن صعد إليها بسلم أو سبب، نال مع الملك رفعة. وعنده، وإن صعد إليها بلا سبب ولا سلم، ناله خوف شديد من السلطان، ودخل في غزر كثير في لقياه أو فيما أمله عنده أو منه. وإن كان ضميره استراق السمع، تجسس على السلطان أو تسلل إلى بيت ماله وقصره ليسرقه. وإن وصل إلى السماء، بلغ غاية الأمر، فإن عاد إلى الأرض، نجا مما دخل فيه، وإن سقط من مكانه عطب في حاله، على قدر ما آل أمره في سقوطه، وما انكسر له من أعضائه، وإن كان الواصل إلى السماء مريضاً في اليقظة، ثم لم يعد إلى الأرض، هلك من علته، وصعدت روحه كذلك إلى السماء. وإن رجع إلى الأرض، بلغ الضر فيه غايته ويئس منه أهله ثم ينجوان شاء الله، إلا أن يكون في حين نزوله أيضاً في بئر أوحفير ثم لم يخرج منه، فإن ذلك قبره الذي يعود فيه من بعد رجوعه، وفي ذلك بشارة بالموت على الإسلام، لأن الكفار لا تفتح لهم أبواب السماء، ولا تصعد أرواحهم إليها. وأما رؤية الأبواب، فربما دلت إذا كثرت على الربا إن كان الناس في بعض دلائله، أو كان في الرؤيا يصعد منها ذباب أو نحل أو عصافير أو نحو ذلك، فإن كان الناس في جدب مطروا مطراً وابلاً قال الله تعالى: " ففتحنا أبواب السماء بماء منهمر " ولا سيما إن نزل منها ما يدل على الرحمة، والخصب، كالتراب والرمل بلا غبار ولا ضرر. وأما إن رمى الناس منها بسهام، فإن كانوا في بعض أدلة الطاعون، فتحت أبوابه عليهم. وإن كانت السهام تجرح كل من أصابته وتسيل دمه، فإنه مصادرة من السلطان على كل إنسان بسهمه، وإن كان قصدها إلى الأسماع والأبصار، فهي فتنة تطيش سهامها، يهلك فيها دين كل من أصابت سمعه أو بصره. وإن كانت تقع عليهم ضرر فيجمعونها ويلتقطونها، فغنائم من عند الله، كالجراد، وأصناف الطير كالعصفور والقطا والمن، غنائم وسهام بسبب السلطان في جهاد ونحوه، أو أرزاق وعطايا يفتح لها بيوت ماله وصناديقه، وأما دنو السماء، فيدل على القرب من الله، وذلك لأهل الطاعات والأعمال الصالحات. وربما دل ذلك على الملهوف المضطر الداعي، يقبل دعاؤه ويستجاب، لأن الإشارة عند الدعاء بالعين إلى ناحية السماء، وربما دل ذلك على الدنو والقرب من الإمام والعالم والوالد والزوج والسيد، وكل من هو فوقك بدرجة، الفضل على قدر همة كل إنسان في يقظته ومطلبه وزيادة منامه، وما وقع في ضميره. وأما سقوط السماء على الأرض إن كان مسافراً وقد يعود أيضاً ذلك خاصة على سلطان صاحب المنام وعلى من فوقه من الرؤساء من والد أو زوج أو سيد ونحوهم، وقد يدل سقوطها على الأرض الجدبة، أو كان الناس يدوسونها بالأرجل من بعد سقوطها وهم حامدون، وكانوا يلتقطون منها ما يدل على الأرزاق والخصب والمال، فإنها أمطار نافعة عظيمة الشأن، والعرب تسمي المطر سماء، لنزوله منها.