رايت في الاني على الطريق ورايت بنت خالي تتوجه الي وتسير معي على الطريق وتطلب مني رقم الهاتف الخاص بي وهي تبتسم ثم لبيت الطلب ووقفنا على الطريق لأعطيها رقم الهاتف الخاص بي وانتها
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير فتاة تطلب مني رقم الهاتف من خلال أفضل إجابة
تدل رؤية الهاتف في الحلم على أنك ستقابل غرباء سوف يزعجونك ويربكونك ويعطلون أعمالك. إذا حلمت امرأة أنها تتحدث في الهاتف فهذا يعني أنها ستجد كثيراً من المنافسة من الأخريات، لكنها ستتغلب على كل المؤثرات الشريرة. إذا كانت تتحدث في الهاتف لكنها لا تستطيع أن تسمع جيداً فهي مهددة بإشاعات مغرضة وفقدان الحبيب.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغط)
ويتم تفسير حلم فتاة تطلب مني رقم الهاتف بالشكل الآتي
فتاة وقحة
تدل رؤية الفتاة الوقحة في الحلم على انتصارك على عدو ماكر. إذا قتلت فتاة وقحة في الحلم فسوف تنال رغباتك ومآربك. إذا حلمت فتاة أنها مولعة بفراء تلبسه فتاة وقحة فهذا ينبئ بأنها ستجد الحب والحماية في شخص كريم للغاية.
رقم ثلاثة 3:قد يدل على رحلة وسفر موفق ويغنم صاحبه لقوله صلى الله عليه وسلم(وثلاثة ركب)وقد يدل على مشاركة مباركة في عمل تجاري لقوله صلى الله عليه وسلم ( انا ثالث الشريكين) وقد يدل على كلام خطير بسبب الكفر لوقله تعالى(ثالث ثلاثة)
فتاة
إذا حلمت برؤية فتاة متألقة وحسنة المنظر فإن هذا ينبئ بمشاريع سارة ومتع عائلية. إذا كانت نحيلة وشاحبة فإن هذا يعني أنه سيكون لديك عاجز في العائلة ومصائب كثيرة. إذا حلم رجل أنه فتاة فسوف يكون واهن العقل أو سيصبح ممثلاً ويأخذ أدوار النساء.
رقم مائة و الف و وخمسة آلاف 100 - 1000 - 5000: يدل على النصر على العدو لوله تعالى :( يمددكم ربكم بخمسة آلاف من الملائكة مسومين ) و الألف قد يدل على الصلاة في المسجد النبوي.
رقم اثنين 2: قد يدل على النصر على العدو لقوله تعالى (ثاني اثنين ) وقد يدل على حرص على صلاة الجماعة لكون اقل الجماعة اثنين وقد يدل على الزواج بثانية لقوله ( مثنى و ثلاث و ربع)
رقم خمسة 5: شاك في الدين لقوله تعالى:( ويقولون خمسة سادسهم كلبهم رجما بالغيب) وقد يدل على فرقة بين الزوجين، لقوله تعالى (والخمسة ان لعنة الله عليه وان كان من الكذبين) وقد يدل على أركان الاسلام
رقم تسعة 9: قد يدل على حمل لكونه غالبا تسعة أشهر وقد يدل على مصاحبة من لاخير فيه لقوله تعالى:(وكان في المدينة تسعة رهط يفسدون في الارض ...) وقد يكتشف المعلومات المهمة و الحقائق العجيبة خاصة ان كان الرائي باحثا لقوله تعالى: ( ولقد اتينا موسى تسع ايات ...)
رقم واحد 1: قد يدل على التوحيد و على التفرد بالعلم او المال ، وقد يدل على السفر السيء الذي جاء بلا تخطوط لقوله صلى الله عليه وسلم ( المسافر الواحد شيطان ...)
رقم اربعون 40: وعد بأمر ويتم لقوله تعالى ( فتم ميقات ربه اربعين ليلة ) او بداية حمل لقوله صلى الله عليه وسلم ( ان احدكم يجمع في بطن امه اربيع يوما نطفة...).
هل براعتي في تفسير رؤي وأحلام أهلي تجعل مني معبرا ؟
يوجد من الناس رجلا كان أو امرأة من يقرأ في علم تفسير الرؤى والأحلام ، ويتطور حبه لهذا العلم لمحاولة تفسيره لأحلامه ، وقد يتطور هذا للتفسير لمن حوله ، بخاصة للقريبين جدا منه ، وقد ينجح في تفسير بعضها أو كثير منها ، حسب براعته وملكته وثقافته.
قد تنجح البنت حين تسمع من أمها عدة رؤى وفيها من الرموز رمز المطر يتكرر، وهذا على سبيل المثال لا الحصر أن تتعرف على الصواب في تحديد معناه في رؤية أمها بخاصة ، وهذا ممكن ، لكن سؤالي هو : هل ستنجح حين تجلس أمام كثير من النساء وقد لا تكون تعرفهن في معرفة معنى الرمز نفسه وتوقعه على معناه المناسب لكل من يسألها ؟
قد ينجح أحدهم بتعبير رؤية زميله مرة من المرات من خلال القياس مثلا على تعبير رؤية عبرها أحد البارعين بهذا الفن ، ولكنه لن يستطيع أن يعبر رؤى مشابهة لغير صديقه هذا ؛ للاختلاف بين صديقه وغيره من السائلين، وهذا يشبه لحد كبير من يعطي ابنه دواء لتسكين الحرارة ، ولكنه غير قادر بل وقد يعد جانيا عليه إن صرف له دواء آخر في حالة مرضية أخرى ، فالمسألة هذه خطيرة جدا ، فالرؤى لا تقاس بعضها على بعض في التعبير وهنا الصعوبة ؛ ولذا فليس المقياس في براعة فلان أو فلانة ، نجاحه في التفسير لأهله وذويه فحسب ، بل المعيار أوسع وأشمل من هذا ، ولذا قلت ما قلت سابقا ؛ من أراد أن يكون معبرا ناجحا فلا بد له من التمرس وهذا يكون بتعبير الرؤى لعينات كثيرة ودون معرفة عميقة بهم، وإيقاع الرؤيا على المعنى الصحيح المراد، بتفصيلها على مقاس صاحبها .
إن نجاح الإنسان في تعبير رؤى زملائه، ونجاح الإنسان في تعبير رؤى أهله ليس كافيا لإطلاق لقب [ معبر ] عليه، وما يطرح بين فترة وأخرى حول هذا الموضوع من قصص للبعض في نجاحهم بتعبير رؤى أو أحلام الأهل أو الأصدقاء يندرج تحت هذا الباب ، فأرجو الانتباه لهذا الفرق
أما معنى الأحلام المشابهة لرؤية فتاة تطلب مني رقم الهاتف في المنام فيؤول إلى التالي