حلمت انى بسافر عبر الزمن علشان انقذ طفل تاه من حد اعرفه و اخدوه ف ملجا و حد كان بيطاردنى علشان موصلوش و الجهاز كان ضاع و اما لقيته كان مش بيشتغل و فضل فتره ينقلنى اماكن غلط و بعدين صلحته و رحت جبت الطفل دا انني سافرت الى دولة اخرى و التقيت بعاءىلة اخرى أعيش معهم فوجدت انني أعيش في زمن 2000 لقد حلمت اني رئيت طفل صغير انه كان مفقود وانه اصبه كبيراً وكل ما اتذكره هو اني قلت انه مسافر عبر الزمن لانه اختفئ وهو صغير والان موجود لاكن بعمر اكبر حلمت اني سافرت عبر الزمن للماضي انا وابنة عمي عن طريق السباحه بالبحر وكان في طائرتين حربيتين فوقنا ، رجعنا للماضي فتره ودخلنا غرفة جدتها وكانت الغرفه كلللها ادويه ، بعدين رجعنا من نفس الطريقه وكان فيه عاصفه مطريه بس تخطيناها العودة بزمن لم اولد به في المنام حلمت اني في شي مثل الحرب وبعدين دخلت داخل المنجنيق الي يطلق كور سوده و طلقوني وسافرت في الزمن في لمح البصر و كملت طيران الين ما طحت فوق سطح مدرسه ومت و قمت على هيئه روح وانا ما ادري وفيه ناس تشوفني وفيه ناس لا و كان فيه تطور قوي اشياء تطير حتى جره النبات تطير بلون ازرق
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير سفر عبر الزمن من خلال أفضل إجابة
نلحظ عند بعض المعبرين أنه بعد تعبير الرؤيا أنه يقول:ستقع هذه الرؤيا بعد كذا وكذا، بالأيام أو الأشهر أو السنوات ، وبعضهم يبالغ حتى تجده يقول أحيانأ تواريخ متشابهة ، مثلا : ستقع رؤياك في اليوم الثالث من الشهر الثالث بعد ثلاث سنوات ، وبعضهم يقول: ستقع في تاريخ كذا قبله بأشهر أو بعده أشهر، فلا يحدأ كسابقه.
وبعد بحثي لهذا الموضوع وجدت عدة نصوص ثابتة ، أعرضها عليكم وأعلق عليها بما يفتح الله فأقول :
الدليل الأول :
في قصة يوسف , حبن رأى بوسفه عليه الصلاة والسلام رؤباه وقصها على والده بقوله لأبيه :
إذ قال يوسف لأبيه ياأبت إني رأيت أحد عشر كوكبا والشمس والقمر رأيتهم لي ساجدين (يوسف : 4 ).
قال أهل العلم : تحققت هذه الرؤيا بعد أربعين سنة, حين جمع الله شمل يوسف بأبويه واخوته الأحد عشر, وسجد الكل له تحية وتعظيما كما قص القران قصته .
إذا هذه الرؤيا من يوسف وهو غلام صغير عمره سبع سنوات تحققت في مصر حرفيأ , فجلس يوسف على عرشه وخر له أبواه واخوته ساجدين ويلاحظ أن رؤيا يوسف من الرؤى الصادقة التي لا تحتاج الى تعبير , بل تقع كما رؤيت , والمهم هنا أن تأويل الرؤيا تأخر أربعين سنة بدليل حديث سلمان الفارسي قال:" كان بين رؤيا يوسف وعبارتها أربعون عامأ " وقال ابن حجر بعده . رواة الطبري , والحاكم والبيهقي بسند صحيح (1) .
الدليل الثاني:
في قصة يوسف أيضأ , بعد أن دخل السجن , ورأى الملك رؤيا أزعجته وطلب من يأولها له عند رجال العلم والدولة من حوله وعقد لذلك الاجتماعات ء وقال لهم:
"وقال الملك إني أرى سبع بقرات سمان يأكلهن سبع عجاف وسبع سنبلات خضر وأخر يابسات يا أيها الملأ أفتوني في رؤياي إن كنتم للرؤيا تعبرون ( 43 ) . ( قالوا أضغاث أحلام وما نحن بتأويل الأحلام بعالمين "( 44 ) ( يوسف 44 43 ,
والحقيقة أن جواب هولاء يشبه جواب بعض العامة الذين لا يتورعون عن الاجابة عن تعبير الرؤى فيقولون مثلا : الموت طولة عمر , والبكاء ضحك وهذا قد يكون من القول على الله بغير علم , أو تجدهم كهذه الحاشية بيدؤن الجواب ثم ان استفسر منهم التفتوا يمنة ويسرة هربأ أو بحثا عمن وجه له السؤال.
والذي يهمنا أن يوسف حين عبر الرؤيا أجاب وحدد الزمن بقوله قَالَ تَزْرَعُونَ سَبْعَ سِنِينَ دَأَبًا فَمَا حَصَدْتُمْ فَذَرُوهُ فِي سُنْبُلِهِ إِلَّا قَلِيلًا مِمَّا تَأْكُلُونَ ﴿٤٧﴾ ﴿ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذَٰلِكَ سَبْعٌ شِدَادٌ يَأْكُلْنَ مَا قَدَّمْتُمْ لَهُنَّ إِلَّا قَلِيلًا مِمَّا تُحْصِنُونَ﴾﴿٤8﴾
(يوسف: 47 - 48 ).
فيوسف ذكر أن الرؤيا ستتحقق في مدة قدرها بخمس عشرة سنة , فالرؤيا استنبط يوسف منها أربعة عشر سنة من قول الملك سبع بقرات سمان , وسبع بقرات عجاف , وقال أهل العلم : إن قول يوسف : ﴿ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذَٰلِكَ عَامٌ فِيهِ يُغَاثُ النَّاسُ وَفِيهِ يَعْصِرُونَ﴾ (يوسف: 49 ) لم تدل عليه الرؤيا , وانما هو مما علمه الله تعالى يوسف ومن حسن تعبيره (2).
الدليل الثالث:
عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن رسول الله صلي الله علية وسلم كان يدخل على أم حرام بنت ملحان , فتطعمة , وكانت أم حرام تحت عبادة بن الصامت فدخل عليها رسول الله صلي الله علية وسلم يومأ فأطعمته ثم جلست تفلي رأسه - أي تفتش ما فيه وتقتل القمل - فنام رسول الله صلي الله علية وسلم ثم استيقظ وهو يضحك , قالت: فقلت: ما يضحكك يا رسول الله ؟ قال:" ناس من امتي عرضوا
علي غزاة في سبيل الله يركبون ثبج هذا البحر . وثبج البحر أي يركبون
ظهره أو وسطه - ملوكأ على الأسرة أو مثل الملوك على الأسرة " قال: قالت: فقلت: يا رسول الله ادع الله أن يجعلني منهم ، فدعا لها، ثم وضع رأسه فنام ثم استيقظ وهو يضحك ، قالت: فقلت: ما يضحكك يا رسول الله ، قال:" ناس من امتي عرضوا علتي غزاة في سبيل الله " كما قال في الاولى ، قالت: فقلت: يا رسول الله ادع الله أن يجعلني منهم ، قال: أنت من الأولين " ، فركبت أم حرام بنت ملحان البحر في زمن معاوية فصرعت عن دابتها حين خرجت من البحر فهلكت . متفق عليه واللفظ لمسلم (3).
وبعد البحث المطول في هذه القصة وجدت أن زمن الرؤيا كان بعد حجة الوداع ، ووقوع الرؤيا كان في زمن عثمان بن عفان ، وذلك أنها ركبت البحر في خلافة عثمان متجهة إلى قبرص فصرعت عن دابتها فتوفيت ودفنت هناك ، وكان ذلك كما قال ابن حجر في الفتح سنة ثمان وعشرين. فالوقت بين الرؤيا وتعبيرها ثمان عشرة سنة ، والله أعلم .
لاحظ هذه المسافة الزمنية بين الرؤيا ووقوع تعبيرها. ثم قل لي رأيك فيمن يسألك عن رؤيا راها فتخبره بالتعبير ، ثم تفاجأ به بعد مدة قليلة يقول لك: قلت: سيحصل كذا وكذا والان مضي شهر أو شهرين أو سنة ، ولم يتحقق وكأن لسان حاله : أنك مخطىء ! ! !
نعم. . الخط وارد من المعبر ولكن الرؤيا قد يتأخر وقوعها» واذا كان الشيء بالشيء يذكر أقول هنا: إن اجتهاد المعبر بتحديد زمن لوقت وقوع الرؤيا يحتاج منه للتمحيص واعمال الذهن والتعب ، ما هو في غنئ عن أن يحدأ زمنا ، ولكن قد يلح صاحب الرؤيا أحيانأ بالسؤال عن الزمن ، ثم إذا أخبرته وقلت له: والله أعلم حتي تبعد عن نفسك الحرج من الخطأ ،
تفاجأ به ينتقصك ويقول : قال لي المعبر كذا ولم يحصل , وقد يتهكم بعضهم بقوله : ما عنده سالفة. وأنا أقول بعد هذا العرض : من الذي على صواب في رأيكم ؟
__________________________
( 1 ) انظر : فتح الباري لابن حجر - مرجع سابق - ( 12 / 377 ) .
( 2 ) ابو بكر الجزائري: أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير وبهامشه نهر الخير على أيسر التفاسير، ط 4 / 1420 ة - ، مكتبة العلوم والحكم. (ص 578 ).
( 3 ) أخرجه البخاري في كتاب التعبير باب الرؤيا بالنهار في موضعين ( 11 / 72 ) ، ( 391/12 ) - مرجع سابق - وأخرجه مسلم كما في النووي ( 13 / 58 ) في كتاب الإمارة باب فضل الغزو في البحر - مرجع سابق - .
** نقلا عن الدكتور فهد العصيمي
لقد ذكرتُ في أثناء حديثي عن قصة يوسف عليه السلام حين رأى رؤياه وهو غلام أن رؤياه تحققت بعد أربعين سنة،
وذكرت هناك دليلاً عن سلمان الفارسي
قال: (( كان بين رؤيا يوسف وعَبَارتها أربعون عاماً ))
وقد ذهب أكثر المعبرين بناءً على هذا الحديث إلى أنَّ حدّ الرؤيا الذي تنتهي إليه أربعون سنة
قال ابن حجر: ذكر البيهقي شاهداً لحديث سلمان الفارسي، عن عبد الله بن شداد
قال: (( كان بين رؤيا يوسف وعبارتها أربعون عاماً وإليها ينتهي أمر الرؤيا ))
ابن حجر (12_377 )
قلت: وهذا دليلٌ صريح في أنَّ أكثر وقت يمكن أن يتأخر فيه وقوع الرؤيا هو أربعون سنة، هذا هو الراجح وهو القول الأقوى،
وفي المسألة أقوال أخرى:
فقيل: خمساً وثلاثين سنة، وقيل: تسعين سنة، وقيل : اثنتين وعشرين سنة، وقيل : ثمانين سنة، وقيل: ثلاثاً وثمانين، وقيل: سبعاً وسبعين، وقيل: ثمانية عشر عاماً،
والأول وهو أربعين سنة هو الأقوى والله أعلم.
أولا يجب أن يعلم هنا أنه ليس صحيحا أن كل الرؤى تتحقق ، حتى ولو كان الرائي مؤمنا ، فقد لا تتحقق رؤيا المؤمن مباشرة ، وقد تتأخر ، وقد لا تتحقق مطلقا ، كذلك رؤيا المؤمن قد تكذب ؛ لحديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :[ إذا اقترب الزمان لم تكد رؤيا المسلم تكذب ، وأصدقكم رؤيا أصدقكم حديثا ، ورؤيا المسلم جزء من خمسة وأربعين جزءا من النبوة ] متفق عليه واللفظ لمسلم .
ومن رأى ما يسره ، فالأفضل له أن يعرضها على من يعبرها له . وأما من رأى ما يفزعه ، أو يحزنه ، فلا يقصها على أحد ، وليعمل ما ورد من الاحترازات . وبعض الناس قد يقول لماذا لا ندع الرؤى أو الأحلام ليتكفل بها الزمن أو الوقت ، وهي وجهة نظر تحترم ، ودائما أقول : رأيي خطأ يحتمل الصواب ، ورأي غيري صواب يحتمل الخطأ،ولكن على هؤلاء عدم لوم الذين يبحثون عن تعبير رؤاهم أو حتى أحلامهم ؛ فقد يكون فيها بشارة ، أو نذارة لصاحبها ، وكان الإمام أحمد رحمه الله يقول :الرؤيا تسر المؤمن ولا تغره. وقد ينتفع الرائي بما يراه في نومه ، قال الإمام الذهبي في السيرٍٍٍٍ[1/81]ٍٍ في رؤيا عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه ، أنه يدخل الجنة حبوا ، مع أنه من أهل الجنة ، وأحد العشرة المبشرين ، قال : إسناده حسن.فهو وغيره منام ، والمنام له تأويل ، وقد انتفع ابن عوف رضي الله عنه بما رأى، وبما بلغه ، حتى تصدق بأموال عظيمة أطلقت له ـ ولله الحمد ـ قدميه ، وصار من ورثة الفردوس فلا ضير . والله أعلم ،،
وهذا الجانب يهم المعبرين بشكل خاص ; لأنهم هم المعنيون به , إذ أن معرفة وقت الرؤيا على جانب كبير من الأهمية للمعبر , والرؤى بعضها قد يكون فيه بشارة بزواج او حمل أو نجاح في دراسة , فالسؤال عن وقت الرؤيا ضروري حتى يتمكن المعبر من خلال السؤال التحري والتبصر من التعبير لارتباطه بالزمن.
كذلك زمن الرؤى ذو علاقة قوية بالتعبير , فما رؤي في شدة الحر يختلف عما رؤي في شدة البرد , فالنار مثلا في الأول مذمومة , وفي الثاني
محمودة والثمار في الرؤى ان رؤيت أنها تؤكل في وقتها فهي محمودة , وان رؤيت أنها تؤكل في غير وقتها فلا , وفي الغالب كل ما رؤي في وقته وفي زمنه فهو في التعبير جيد . كمن رأى أنه يلبس ملابس الشتاء في وقت الشتاء هذا جيده وعكسه صحيح , وكمن رأى أنه يحج وكان زمن الرؤيا وقت الحج يختلف عمن رأى أنه يحج في غير زمنه , وهكذا , نجد أن سؤال المعبر عن زمن الرؤيا له وجاهته.
أمر اخر يدعو له السؤال عن زمن الرؤيا , فالبعض من السائلين عن الرؤى يقول لك : رأيت كذا وكذا، وتفاجأ به يقول لك أحداثا قديمة جداء فتسأله عن زمن الرؤ يا فيقول لك : انها من كذا سنة , وهذا النوع من الرؤى قد يكون قد تحقق للرائي فلا فائدة من اعمال الذهن فيه ولا طائل من ورائه بالنسبة للمعبر ولذا يهمله , ومن الأفضل قص الرؤى على المعبر في وقت مناسب له وعدم الإكثار عليه , ونص بعض المؤلفين على تفضيل تعبير الرؤى بعد طلوع الفجر وقبل طلوع الشمس لسببين : الأول: تذكر الرائي الرؤيا من غير نسيان فلم يمض عليها بعد وقت طويل , والثاني: له علاقة بالمعبر فهذا الوقت أحسن من غيره لحضور فهم المعبرين , قال صلي الله علية وسلم :(اللهم بارك لأمتي في بكورها )(1), وفي رأيي المتواضع أن تخصيص وقت دون وقت وتفضيل وقت على اخر أمر نسبي ويختلف من شخص إلى اخر وهذا يرجع لعادة المعبر في المقام الأول.
أمر اخر له علاقة بالزمن , فالبعض يرى أن رؤيا النهار أقوى من رؤيا الليل وهذا كذلك لا دليل قطعيا عليه , وبعضهم قال: أصدقها ما كان في القيلولة , وفي رأيي أن المهم هو قص الرؤيا حال رؤيتها , لأن الذهن قد ينشغل باشغاله في معايش الدنيا ولأن عهد الرائي قريب بها ولأنه قد يكون فيها ما يستحب تعجيله كالحث على خير أو التحذير من معصية ونحو ذلك(2).
____________________
(1) رواه الإمام الترمذي في كتاب البيوع باب ماجاء في التبكير بالتجارة - مرجع سابق - ورواه أبوداود في كتاب الجهاد باب الابتكار في السفر - مرجع سابق -، ورواه الإمام ابن ماجه في كتاب التجارات باب ما يرجى من البركة في البكور - مرجع سابق ورواه أحمد في مسنده في مسند العشرة المبشرين بالجنة ومن مسند الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه - مرجع سابق - ورواه الدارمي في كتاب السير باب بارك الله لأمتي في بكورها - مرجع سابق -.
(2) انظر : النووي على شرح صحيح مسلم - مرجع سابق - (35/15)
** نقلا عن الدكتور فهد العصيمي
السفر في الحلم فأل طيب ويعني الربح والسعادة. إذا كنت تسافر في أماكن مجهولة وعرة فهذا ينذر بوجود أعداء خطرين وقد يصيبك المرض. أما السفر في منحدرات صخرية جرداء فيعني لك الربح الظاهري، لكن ذلك سوف ينتهي في الواقع بالخسارة والحزن والهم. إذا رأيت في سفرك أن التلال والوديان خضراء يانعة خصبة فهذا يعني السعادة وازدهار الأحوال. إذا كنت تسافر وحدك في سيارة فإن هذا يعني أنك ستقوم برحلة مثمرة وسعيدة. أما إذا سافرت في سيارة مزدحمة مع الآخرين فإن هذا يعني قيامك بمغامرة يحالفك الحظ فيها، وتتعرف على أصدقاء جدد ودودين.
إذا سافرت في الحلم فهذا ينبئ أنك ستحظى بميراث إلى جانب الثروة التي نلتها من عملك. إذا حلمت بسفرة مؤلمة وقعت فيها حادثة فإن ذلك يعني عدم الاستقرار وعلاقة عاطفية زائفة.