حلمت باني كنت جالسة تحت شجرة كثيفة الأوراق الخضراء حتى قدم الي احد ما ومعه عصا وأخذ يلوح بها قصد ضربي فاخذت انادي زوجي الذي كان بعيدا عني لينقذني لكن كنت اناديه بغير اسمه الحقيقي فكنت اناديه باسم الياس بقيت اناديه حتى استيقضت و رأيت كذلك امام تلك الشجرة ثعبانا ليس بالحقيقي اظنه لعبة من المطاط
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير العصا و اسم الياس من خلال أفضل إجابة
إذا رأيت عصا الاستنباء في حلمك فهذا ينبئ عن حظ تعيس لا يقنعك بمحيطك الحالي. " عضا الاستنباء هي عصا يستعين بها بعضهم للتعرف إلى وجود الماء أو المعادن تحت الأرض " .
العصا: رجل حسيب منيع فيه نفاق. فمن رأى كأنَّ بيده عصا فإنّه يستعين برجل هذه صفته، وينال ما يطلبه ويظفر بعدوه ويكثر ماله. فإن رأى العصا مجوفة وهو متوكىء عليها فإنّه يذهب ماله ويخفي ذلك من الناس. فإن رأى كأنّها انكسرت فإن كان تاجراً خسر في تجارته، وإن كان والياً عزل. وإن رأى كأنّه ضرب بعصا أرضاً فيها تنازعِ بينه وبين غيره، فإنّه يملكها ويقهر منازعه. وإن رأى كأنّه تحول عصا مات سريعاً.
عصا ياردية
إذا حلمت بعصا ياردية فإن هذا ينبئ أن قلقاً كثيراً سوف يتملكك على الرغم من أن شؤونك قد تتخذ طابع فعالية غير عادية. " العصا الياردية: عصا للقياس مدرجة طولها ياردة واحدة " .
ج : الرؤيا سبق أن عرفناها , واستخلصنا من تعريفها , أنها أفعال مضروبة يضربها الملك الذي وكلة الله بالرؤيا ، ليستدل بها الرائي بما ضرب له من المثل على نظيره ، و يعبر منة الى شبيهه ، ولهذا سمي تأويلها تعبيرا.
وهذا الملك قيل: ان اسمه (صديقون) ولم أقف على خبر صحيح بهذه التسمية ، وانما تقول ملك الرؤيا ، أو الملك بلا تخصيص اسم بدليل ما أخرجه أحمد فى مسنده ، بسنده عن جابر بن عبد الله أن رسول الله صلي الله علية وسلم قال "رأيت كأني أُتيت بكتلة تمر فعجمتها في فمي، فوجدت فيها نواة آذتني فلفظتها، ثم أخذت أخرى فعجمتها فوجدت فيها نواة فلفظتها، ثم أخذت ثالثة فعجمتها فوجدت فيها نواة فلفظتها ". فقال أبو بكر : دعني فلأعبرها ، قال : قال اعبرها .
قال أبو بكر رضي الله عنه : هو جيشك الذي بعثت يسلم ويغنم، فيلقون رجلا فينشدهم ذمتك فيدعونه، ثم يلقون رجلا فينشدهم ذمتك فيدعونه، ثم يلقون رجلا فينشدهم ذمتك فيدعونه، قال صلى الله عليه وسلم : كذلك قال الملك .
والذي يهمني من إيراد الحديث، أن الرسول الكريم أطلق عليه الملك ، ولم يسمه، ولو كان له اسم لسماه ، كما سمى غيره من الملائكة ، مثل جبرائيل واسرافيل وميكائيل ، وغيرهم .
وقد ورد عن هذا الملك بعضا من الأوصاف التي لم أقف على صحتها ؛ ومن ذلك أن ما بين شحمة أذنه إلى عاتقه مسيرة سبعمائة سنة.
قال ابن حجر في الفتح : قال الحكيم : وكل الله بالرؤيا ملكا اطلع على أحوال بني آدم من اللوح المحفوظ، فينسخ منها ويضرب لكل على قصته مثلا، فإذا نام الإنسان مثل له الملك الأشياء على طريق الحكمة، لتكون له بشرى، أو نذارة، أو معاتبة .
ومن رأى إسماعيل عليه السلام، رزق السياسة والفصاحة، وقيل إنّه يتخذ مسجداً أو يعين عليه، لقوله تعالى: " وإذْ يرفعُ إبراهيمُ القَوَاعِدَ مِنَ البَيْتِ وَإسْماعِيل " . وقيل إن من رآه أصابه جهد من جهة أبيه، ثم يسهل الله ذلك عليه.
الياسمين
من وجد في المنام ياسميناً أو رآه نال سروراً وفرحاً وخيراً. ومن رأى الملائكة نزلوا يلتقطون الياسمين ذهب علماء ذلك البلد. والياسمين يأس ومين أو هو الكذب. وربما دلّ الياسمين على انفراج الهموم والانكاد، والزواج للعازب، وما لم ينفتح منه يدل على زواج الأبكار. ومن كان يشكو برداً ورأى معه في المنام ياسميناً زال ما به من الشكوك.
ومن رأى شيئا من الزهور لا يعرف اسمه ولا يعرف ما هو فإنه يؤول على وجهين، إما رؤية أناس مختلفة الملبوس لا يعرفهم، وإما وشي منسوج يكون فيه ألوان متعددة، وقيل رؤيا الأزهار الزكية الرائحة من حيث الجملة سواء كانت صفراء أو غيرها فإنه يؤول بالثناء الحسن خصوصا لمن شمه، وإذا كانت ليس لها رائحة ربما يكون هما أو أمرا لا يدوم لصاحب الرؤيا، وربما دام قليلا، وقيل رؤيا الزهرة الواحدة إذا كانت حسنة وهي مفردة تؤول بدنياه فمهما رأى فيها من حادث فهو يؤوب بحياته لقوله تعالى " زهرة الحياة الدنيا " .
الرؤي هل يمكن أن تحدد جنس أو اسم المواليد ؟
يكثر الاختلاف بين المعبرين فيمن يري أنة يرزق بنتا فيكون ولدا أو العكس , أنها من قبيل الأضغاث الناتج عن التفكير ,ولهذا الحامل التي من هذا النوع يكثر لديها الأحلام عن الولادة وجنس المولود , ولا يميز هذا الا المدقق من المعبرين . أما بالنسبة الي اختيار اسم المولود بناء علي رؤية , فانة لا يجب تنفيذ الوصية التي ترد من خلال الرؤي أو الأحلام بعامة , ويجب هنا أن نفرق بين رؤي الأنبياء التي هي وحي واجب التنفيذ , ورؤي غيرهم , التي لا يجب تنفيذها , ويخاصة اذا ما جاءت بأمر مخالف للشريعة مثلا , وأما ما يرد من خلال الرؤي للبعض ويحمل أمرا بتسمية ما , فلا يجب التقيد بها ولا اثم علي من خالفها .
هي في المنام رجل حسيب منيع، فمن رأى أن بيده عصا فإنه يستعين برجل حسيب فيه نفاق، ويصل إلى مطلبه، ويظفر بعدوه. فإن كانت مجوفة وهو متكئ عليها فإن ماله يذهب، وإن رأى أنها انكسرت وكان والياً عزل، وإن كان تاجراً أذهب اللّه تجارته. وإن رأى أنه ضرب بها الأرض فإنه يتغلب على صاحب تلك البقعة التي هو واقف عليها ومن رأى أنه تحوَل عصا مات سريعا، ومن رأى أن عصاه انكسرت مرض مرضاً شديداً، ومن رأى أنه يمشي على عصا فإنه تصميم على ركوب السفينة. وتدل العصا على الأمر والنهي والنصر على الأعداء وبلوغ القصد. وإن كانت العصا من جريد دلّت على التجريد، وإن كانت من لوز دلّت على الزوال، وإن كانت من خوخ ربما نافق في دينه. وربما دلّت العصا على الحية أو السحر. ومن رأى أنه ضرب أحداً بعصا فإنه يبسط عليه لسانه. ومن رأى أنَه ضرب حجراً بعصا فانفجر منه الماء فإن كان فقيراً استغنى، وإن كان غنياً ازداد غناه. وربما كانت العصا رجلاً خبيث الدين لأنها من خشب، والخشب رجل منافق.
وأما الياسمين فقال أبو سعيد الواعظ حكى أن رجلاًأتى الحسن البصري فقال رأيت كأن الملائكة نزلت من السماء تلتقط الياسمين من البصرة فاسترجع الحسن، وقال ذهب علماء البصرة وقد اختلف فيه إذا رآه الإنسان في المنام فمنهم من قال يدل على السرور والفرح ومنهم من قال انه يدل على الحزن والغم لأن أول اسمه ياس.
ومن رأى أنه جيء له بعصابة أو عصائب فإنه يؤول على ثلاثة أوجه إما يتزوج أو يتسرى بعدة من السراري أو أن يحصل له عصبة من رئيسه، وإذا لبسها الرجل فليس بمحمود لكونه يصير مشيها بالنسوة، وأما الخمار فهو للنسوة زوج وللرجال نسوة. وإذا رأت المرأة حادثا في مقنعها من انتزاع أو حرق أو ما شبه ذلك فإنه يدل على موت زوجها أو طلاقه إياها.
وقال إسماعيل بن الأشعث من رأى أن له سيفين وهو متقلد بهما يمينا ويسارا فإنه يدل على حصول ولاية في عملين أو وظيفتين إن كان أهلا لذلك وإن لم يكن فهو ولدان.
ومن رأى أنه أعتمد في وثبته على عصا أو غيرها فإن العصا رجل منيع فيعتمد في تحويله على من يكون بهذه الصفة وكذلك تعبير ما أعتمد عليه من الأشياء فيكون من معنى ذلك ويؤول على ما ينسب إليه ذلك في أصول التعبير.
والعصار رجل منسوب إلى الثناء الحسن قال ابن سيرين من رأى أنه يعصر شيئا من الادهان فإنه يشتغل بشغل مهم يحصل له بذلك من الخلق الذكر الجميل ويشتهر اسمه بالخير والاحسان.
جاء رجل إلى ابن سيرين رحمه الله فقال إني رأيت كأن طائرا نزل من السماء فوقع على شجرة الياسمين فجعل يلقط ثم طار إلى السماء فتغير وجه ابن سيرين فقال موت العلماء فمات في ذلك العام الحسن ومعمر وغيرهما
أما معنى الأحلام المشابهة لرؤية العصا و اسم الياس في المنام فيؤول إلى التالي