في منامي شجرة إمامة منزلنا طويلة وقد اقترفت منها غصن وادخلتهاالي منزلنا وجلسة وأنت أ به ومن مسا وختو في وجهي حبتان كبيرتان واحد مليء في الألم وعصرتها مخرجا من الكثير من الالم
حكي أيضاً عنه أنَّ رجلاً أتاه فقال: رأيت كأني أصب الزيت في أصل شجرة الزيتون، فقال له: ما قصتك؟ قال: سبيت وأنا صبي صغير فأعتقت وبلغت مبلغ الرجال، قال فهل لك امرأة؟ قال لا ولكني اشتريت جارية، قال انظر فإنّها أمك. قال فرجع الرجل من عنده وما زال يفتش عن أحوال الجارية حتى وجدها أمه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه