انو كنت ضايجة كتير وطفشانة من البيت عم امشي بالشوارع وابكي رجعت على بيتي لقيت امي وجوزي وبنت حمايي قاعدين سألتني امي وين كنتي قلتلا طفشانة من الكل قالتلي مابيصير تتركي جوزك وتطلعي فوتتني عالغرفة وكان جوزي قاعد صار يتطلع فيني صرت ابكي وقلو ليك وجهي عم يقشر وشيل بئيدي جلد ميت من وجهي وبعدين جوزي صار يقلي وانا كمان بس ماكان عم يقشر كتير وجه جوزي متل وجهي
ومن رأى أنه سلخ جلد الغزال فإنه يزني بامرأة غربية.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه