حاء لى ابى مرتين وهو متوفى حديثا رايته كأننا فى شارع وهو بارد جدا ولكنه لايشكوا من البرد. فقلت له كيف تتحمل تعيش هكذا وانت بارد كده ومره تانيه رايته فى غرفه بيتنا ينام على الكنبه ويشعر بالبرد وانا اغطيه ولكنه لا يدفأ
وإن تغوط تحته ولا يشعر به من حوله نقص ماله ولم يفطن به شريكه ولا أهله.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه