حلمت اني داخل غرفه صغيره تعود لسيد مقتدى يدرس فيها جئت انا وامي وابي واخوتي الصغار كنت جدا خائفه من مشاهدتة وعضمته حين دخل انزلت راسي ولم انضر اليه كان جميل جدا وطويل قال للرجل في الباب حياك الله ونضر الي ودنكت راسي بعدها اخذ يعطي لاخوتي كتاب وسبحه صغيرات جدا واراد ان يعطيني فقلت له بخشوع وخوف وتوسل سيدنا ماريد سبحه وكتاب اريد شي بكلبي انته تعرفه فهو ابتسم وقام غسل يديه كئنما توضئ ورجع جلس بالقرب مني وقال لي اعطيني يدك قلت له سيد كيف عرفت اني اريد ان امسك يدك ضحك في وجهي وقال لاتخافي واعطيني يدك عندما اعطيته يدي اليسرئ وضع اصابعه في كفي احسست بنار وحرارة دخلت في جسمي وكئنما السيد رائ جميع اخطائي القديمه وحياتي وقال لي لاتخافي بعد الان وانسي كل شي ولاتفكري بالاشياء السيئه كتله سيد اني خايفه كلي امني وضحك وراح بقيت ابجي هوايه وزوجي كلي هاي السيد نطاج كولشي تردين من تعيين وخلفه وصحه وايمان مع العلم اني مجنت اوومن بالسيد ولامطلعه عليه لاكن زوجي صدري ومن احاديثه عشقت السيد وطلبت رويته والحمد لله ارجوا التفسير
وقال بعض المعبرين من رأى أنه ظلم من سيده فهو حصول منفعة وربما يعتق، وإن رأى أنه هو الظالم فحصول هم وغم وندامة وإن كان المظلوم من رفقته فحصول مضرة من سيده ومشقة، وقال بعض المعبرين اني أكره في المنام رؤيا الظالم المشهور بالظلم والظلمة ولو تأول المنام على أي وجه كان.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه