رأيت حماتى المتوفية تبكى حال ابنها فى بعده عن الله وتسألنى أن أقول له أن يتقرب إلى الله حتى يلقانى راضية عنه، مع العلم انى لم اراها فى حياتها مطلقا واننى على خلاف مع زوجى حاليا ولا نتحدث سويا ومع العلم انى بالشهور الأخيرة من الحمل فى الطفل الثالث لنا، وجزاكم الله خيرا، مع العلم أيضا أن زوجى بعيد عن الصلاة ولا أدرى ما يفعله من معاصى
ومن رأى أنه يجامع امرأته المتوفية فلا خير فيه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه