رايت انسان كان عزيز علي ثم تغير كان ينافقني بالاحرى ويريد بي شرا ..فلما افترقنا رايته فاليصرخ ويضيق صدره وكان برفقته امراة كانها زوجته مكشوفة وتلبس لباس
وقال الكرماني من رأى أن صدره ضيق فإنه ضيق الخلق لقوله تعالى " فلا يكن في صدرك حرج " وربما كان قوة المعاصي لقوله تعالى " ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجا " .
وإن رآه متسعا فتعبيره ضد ذلك.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه