تفسير حريق في المدرسة في المنام

كنت في المدرسة وكان يوم جميل لم اشهده من قبل،ولكن فجاء بدا الغروب وليس من العادة مدرستي في الصباح والانصراف في الظهر،عندما حان الانصراف اصبح ظلاما كليا،وذهبو جميع صديقاتي لم يتبقى سوى وحدة والتي لم يسبق وجلست معاها من قبل ،فتكلمنا عن الواجبات واخذنا نستشير ومن ثم ذهبنا للمكان اخر وعند عودتنا سمعنا صوت مثل الانفجار ولكن بعدها الدخان والنار من الخروج من اماكن جلوسنا انا وصديقاتي بالعادة وعندها ذهبت مسرعة لاخذ اخراضي مثل العباية والشنطة و..الخ،الممشكلة هُنا انني استيقظت مفزوعة عن غير عادتي؟؟يجرى التفسير
كنا ندرس كالعادة و فجأة المدرس إختفى و نشب حريق في القسم أنا خفت و خرجت مسرعة من القسم أما باقي أصدقائي بقوا في القسم و لم يخافو و أنا خائفة و ننظر لهم من خارج القسم و بعده يأتي صديقي القديم و يدخلني للقسم الذي يشتعل بالنار
كنت مع اصدقائي في مدرستي الاعدادية وكان عندنا حصة موسيقي وجلست المعلمة تشرح اشياء لا معني لها وكان معي موز صغير منه لونه اصفر والبعض لونه اخضر كنت اكل منه واخبرت صديقتي ان تاكل منه معي لكنها لم تتناول سوي واحدة لونها اخضر فجاة وجدت نفسي امشي في طريق غريب مظلم مع اخي الصغير مشينا قليلا ووجدنا والدنا هناك جرينا عليه لكنه لم يقل شئ بعده بقليل كنت اجلس ان واخي الصغير وحدنا في ذلك الشارع المظلم فجأة نظرت امامي لاري المدرسة من بعيد وكانت تحترق كثيرا جرينا لابي مرة اخري لاخباره بشان المدرسة المحترقة وصلنا اليه بسرعة واخبرناه وذهبنا بسرعة مع ابي الي المدرسة ودخلنا فيها رغم النار دخلت فصلي كنت ابحث عن شئ ما لكن لا اعرف ما هو ولم اجده خرجت مع والدي من الفصل وجدت قماشة طويلة لونها اسود في الارض اخدتها وجريت انا ووالدي خارج المدرسة ورأينا فتاة صغيرة جالسة في الارض ساعدتها علي الوقوف لكنها لم تفعل وكانت والدتها امامها وتبكي ايضا صرخ ابي بتلك الام فهي واقفة لا تفعل شئ وابنتها سوف تحترق خرجنا من المدرسة تلك وفجئة اري نفسي في مدرستي الابتدائية مع اخي الصغير وراينا شيئاََ مثل نمر صغير لكنه من الزواحف جريت انا واخي خائفين منه ركضت انا في اتجاه واخي في اتجاه لتسقط تلك القماشة السوداء من يدي وانا اجري لانظر خلفي لاري ان ذلك الشئ الاشبه بالنمر لا يلحقني بل هو واقف بعيد عني لم التقط تلك القماشة واكملت جري لاري امادي 3اولاد في نفس عمري لم استطع ان اعرفهم لان وجههم غير واضح لم اعرف سوي واحد فقط من صوته وقلت لهم لما اجري فقالوا لي لا تخافي انه ليس خطرا لكني تركتهم واكملت الجري بعيدا