رئية في الأني أطلب من أمي المتوفية أن تحضير لنا طعام الكوس يوم الجمعة في منزل غير منزلنا وقد كانت أنا وأخي الأكبر و2 من الأفراد لم أتعرف عليهم في طابق الأول وأمي في الطابق السفلي بعد أن كانت تتوضوء لصلاة وافقت وقبلت جبين أمي وبعد إستيقظت هده الروئية بعد صلاة الجمعة معا العلم أن أبي توفى بعدها بثمانية أشهر ومازال لم يكمل 20 يوما
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير تحضير الطعام من خلال أفضل إجابة
فإن رأى في فمه طعاماً كثيراً وفيه سعة لأضعافه، تشوش أمره، ودلت رؤياه على أنّ قد ذهب من عمره قدر ذلك الطعام الذي فيه، وبقي من عمره قدر ما في فمه سعة له.
شوكة طعام
إذا حلمت بشوكة طعام فإن هذا يعني أن الأعداء يعملون على طردك من مكانك. ويعني هذا الحلم بالنسبة للمرأة علاقات عائلية تعيسة. أما بالنسبة للعشاق فإنه يعني الانفصال.
ومن رأى أن في فمه طعاما كثيرا وفيه سعة لاضافته غيره فإن أمره يتشوش عليه وتدل رؤياه على أنه ذهب من عمره بقدر ذلك الطعام وبقي قدر ما في فمه سعة فإن عالج ذلك حتى خلص منه فإنه يسلم.
الطعام
كل الطعام أصفر في المنام فهو مرض لمن أكله، إلا أن يكون بلحم الطير. وكل طعام أبيض خير من الحامض. وطعام الأفراح بشارة، وطعام المآتم هموم وأنكاد. والأطعمة التي لا تتقيد بزمان فإنها أرزاق وفوائد مستمرة، والأطعمة التي تتقيد بزمان كالباذنجان والقرع فأرزاق في وقت محدد. وأطعمة الملوك عز ورفعة. وأكل القرع دليل على الهدى واتباع السنة. وأطعمة العلماء علم وهداية وبركة. وأطعمة الشرطة تناول حرام. وأطعمة الفقراء وأرباب الورع والزهد توبة وهداية للأكل منها. وأطعمة أهل البادية سفر وانتقال من حال إلى حال. والمطبوخ باللحم غنى للفقير، والمطبوخ بغير اللحم فاقة أو عبادة. وإن تحول الطعام إلى ما هو خير منه دلّ على صلاح الباطن، وإن تحول إلى مرارة أو حموضة دلّ على تغيير الأزواج أو الأعمال. وإن طبخ بنفسه طعاماً طيَباً نال منصباً واستغنى. من بعد فقره، وإن طبخ له غيره ربما مُكِر به وخُدِع. ومَن رأى أنه ابتلع طعاماً حاراً خشناً دلّ على تنغيص عيشه. والطعام الحامض الذي لا يستطاع أكله يدل على الألم والمرض، ومَن رأى أنه صبر على أكله وحمد اللّه تعالى عليه نال الفرج.
وجبة طعام
إذا حلمت أنك تتناول وجبة طعامك بمفردك فهذا يعني أنك سوف تجد سبباً على الأغلب لتفكر بجيدة في ضرورات الحياة.
إذا حلمت فتاة أنها تتناول وجبة طعام مع حبيبها فإن هذا يعني مشاجرات بين الأحباء أو تمزق العلاقات إلا إذا كانت هذه العلاقة مبنية على الانسجام والوفاق وفي هذه الحالة يكون العكس هو المتوقع.
إذا كنت واحداً من عدة مدعوين إلى وجبة فهذا يعني أنك سوف تتمتع بضيافة القادرين على تقديم عدة مجاملات تفرحك.
فإن رأى كأن ميتا اشترى طعاما، فإن يغلو أو يعز ذلك الطعام. فإن رأى كأن الأموات يبيعون طعاما أو متاعا، كسد ذلك الطعام والمتاع. فإن وجد الحي بين الطعام والمتاع إنسانا ميتا، أو فأرة ميتة، أو دابة ميتة، فإنه ينفسد ذلك الطعام والمتاع.
وقال بعض المعبرين من رأى أنه يغمس ذبابا في طعام فإنه يتبع السنة أو يكون عنده حكمة لقوله عليه السلام: إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه كله فإن في أحد جناحيه داء وفي الآخر دواء.
أما الطعام: الذي هو في غاية الحموضة حتى لا يقدر على أكله، فهو مرض أو ألم لا يقدر معه على أكل. ويدل أخذ الطعام الحامض من إنسان، على سماع الكلام القبيح، فإن رأى كأنّه يأخذه ويطعمه غيره، فإنّه يسمع ذلك المطعم مثله، وإن كان أصاب حزناً أو مرضاً. وإذا رأى كأنّه صبر على أكله وحمد الله تعالى عليه، نال الفرج.
فإن رأى أنه وضع على مائدة طعاماً، فإنه سرور. وإن كان دسماً، فإن في المنازعة بقاء. وإن رفع الحلو وقدم الحامض الدسم، فإنه خير فيه هم وثبات. فإن كان بغير دسم، فإنه لا يكون فيه ثبات. فإن كال رفع الطعام ووضعه، فإنه تطول تلك المنازعة.
وهي على أوجه فمن رأى أن طعاما كثيرا مد على سماطه وهو جالس في صدره فإنه يؤول على أحد عشر وجها عز وشرف وولاية وفرح وختان ووليمة وبشارة وعرس ودولة وخير ومنفعة.
ن رأى أنّه يبلع مسامير حديد: أو حسكاً أو شوكاً أو حجراً أو استرطه بخشونته وجوازه في حلقه من سوى الطعام والشراب، فإنه يتجرع غيظاً بقدر صعوبة ذلك وخشونته في حلقه، ويصبر عليه بقدر احتماله ذلك. وإن كان ما ابتلع من جوهر الطعام أو الشراب على تلك الخشونة في حلقه، فإنَّ تأويله أن تنغص عليه حياته ومعيشته ومكسبه، بقدر ذلك. وكذلك لو كان الطلب على قدر ما استرط من المرارة والملوحة والحموضة، أو الحرارة والبرودة، حتى يمتنع من الجواز في حلقه لذلك فهو للنغص في حياته ومعيشته، ولو رأى أنّ ما استرط لبنِ حلو، أو شيء عذب، فهو طيب الحياة والمعيشة والْخفض والدعة، إلا أن يكون شيئاً مكروهاً في التأويل، مثل التين والدنب الأسود والبطيخ الأصفر، والحبوب المكروهة في التأويل والبقول والكواميخ والصحناء، فإنَّ تأويل ذلك همّ ولا خير فيه.
ولذا حذر النبي صلى الله عليه وسلم من الإفراط في أكل الطعام ، فقال : [ ما ملأ ابن آدم وعاء قط ، شرا من بطن ، بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه ، فإن كان ولابد فثلث لطعامه وثلث لشرابه وثلث لنفسه ] ، وقال أيضا : [ المعدة بيت الداء ] ، ومن هذه الأدواء ما له علاقة بالنوم وما له علاقة باليقظة .
ولكن عادة الكوابيس الناتجة عن أكل الطعام ليست ذا طابع مخيف ، أو مؤذي ،كتلك التي تنتج عن آثار السحر أو العين مثلا ،أو السهر على المحرمات ، في الحفلات الماجنة ، أو الغنائية
وقد كره الرسول صلى الله عليه وسلم بعد صلاة العشاء الكلام بعدها ، حاشا أن يكون كلاما مباحا ،فإذا ما اجتمع كلام بعدها ، وفي ماحرم الله ، فإن صاحبه قد يعاني من عدم استقرار في نومه ، وهذا نتيجة أمور متعددة ، كالسهر وانتهاك ما حرم الله ورسوله ، ونهيا عنه
والخلاصة وجود رابط بين التخمة والكوابيس ، ولكن الكوابيس الناتجة عن التخمة ليست بحجم الكوابيس التي تأتي من السحر أو العين أو المعاصي