احد اصدقاء ابي جاء إلي بيتنا مع اشخاص اخرون واعطاني عيديه 100 جنيه ورقيه، ثم جلس وتحدثت معه وسألته عن زوجته فإبتسم وقال انهم كانوا في سيرتنا من عده ايام حيث كانوا يريدون التبرع بأشيائهم المستعمله فقالت له ان يتصل بأبي لانه يعرف الكثير منهم، وبعدها دخلت غرفتي وانا حزينه واشعر بضيق، وبعد ذلك دخلت الي مطبخنا ولكنه لم يكن مطبخ في البل كان غرفه بها سيدات يتحدثن ومن بينهم امرأه يبدو عليها الحكمه والطيبه فسألتها ان تدعو لي بأن الله يعطيني ما اتمني فرفضت
وأما الستمائة ففرح وحصول مراد.
وأما السبعمائة فصعوبة أمور ولكن يحصل في آخر عمره خير.
وأما الثمانمائة فتدل على حصول ظفر وقوة.
وأما التسعمائة فتدل على ظفر الأعداء عليه.
وأما الألف فحصول قوة وظفر ونصره لقوله تعالى " وإن يكن منكم ألف يغلبوا ألفين بإذن الله " .
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه