القطار يمشي فسقطت من النافذة فأردت الوصول إليه بطيران بيديا فوجدت نفسي أطير فلحقت القطار وركبت فبعد مدة قصيرة وصل المحطة نزل الركاب ولم اتعرف على المنطقة فخفت حتى استيقظت من الفزع
من رأى أنه صعد إلى السماء بسلم أو بسبب من الأسباب نال من الملك حظوة ورفعة وإن صعد إليها بلا سلم ولا سبب نال منه خوفا.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه