كنت جالسة بجانب شخص احبه وكنت اسأله اذا ممكن ان استعير هاتفه لكي أتصل الى أبي، لم يسمعني ولذالك وضع يدينه على وجهي وقربني له ثم قبل خدي وقال لي أن أقترب له، جلست بجانبه وكنت محرجة لانه صديقه كان بجانبه ورأى أنه قبلني، كنت خجولة جداً
حلمت أن من احب يقبلني بخدودي
رأيت اخي آتيا من السفر وسلمت عليه مأتى ليقبل ابني فقلت له فكرتك بدك تبوسني الي فقبلني انا كمان
الخداع: فإن الخادع مقهور، والمخدوع منصور لقوله تعالى: " وإن يريدوا أن يخدعوك فإن حسبك الله " .
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه